خبر عاجل
حكومة أمام تحديات السياسة والاقتصاد العدادات “موضة” السوق الجديدة… خبير أسواق لـ«غلوبال»: الدفع الإلكتروني غير مقنع وطبع فئات كبيرة غير ميسّر حالياً بالصور… الرئيس الأسد يشارك في الاحتفال الديني بذكرى المولد النبوي الشريف في جامع سعد بن معاذ بدمشق. “معتصم النهار” أفضل ممثل عربي و “نور علي” تنال جائزة الإبداع في مهرجان الفضائيات العربية 2024 عدسة غلوبال ترصد ديربي اللاذقية بين تشرين وحطين في دورة الوفاء والولاء بكرة القدم اتهامات تطال إكثار البذار حول بذار البطاطا…مدير الفرع بدرعا لـ«غلوبال»: التعاقد مع الفلاحين حصراً يتم عن طريق الترخيص الزراعي العقوبات تطيح بالدولار انخفاض درجات الحرارة… الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة شكاوى من شح المياه… رئيس بلدية جرمانا لـ«غلوبال»: المشكلة في طريقها للحل انخفاض تدريجي بعدد مشتركي 512 كيلوبت… مصدر في السورية للاتصالات لـ«غلوبال»: السرعات الأعلى تقدم خدمات أفضل وبفارق الفاتورة قليل
تاريخ اليوم
خبر عاجل | رأي و تحليل | نيوز

موسم استثنائي… رئيس اتحاد غرف الزراعةلـ«غلوبال»: توقعات بإنتاج 1.5 مليون طن من القمح

خاص دمشق – مايا حرفوش

مع انطلاق عملية تسويق محصول القمح في معظم المحافظات وبدء الفلاحين بتسليم المحصول لمراكز الحبوب، يتوقع المعنيون في الزراعة بأن تكون الكميات وفيرة.

وفي هذا الصدد، أكد رئيس اتحاد غرف الزراعة محمد كشتو في تصريح لـ«غلوبال» بأن هذا الموسم استثنائي، علما بأن مساحة المناطق الآمنة التي تمت زراعتها 546 ألف هكتار، والتقديرات الأولية تشير لوسطي إنتاج بحدود 1.5 مليون طن، وأضاف إن 65 بالمئة من الأراضي الصالحة للزراعة تخصص للقمح، وهناك محاصيل أخرى ذات أهمية تجب زراعتها.

ونوه كشتو بأن تسعيرة القمح مجزية وتحقق هامش ربح للفلاح يتجاوز 35 بالمئة، وهذه النسبة ارتفعت بعد رفع السعر إلى 2800 ليرة، كون تكلفة الكيلو 1700 ليرة بعد دراسة قامت بها 12 جهة على كامل الأراضي السورية.

مشيراً إلى أن التسعيرة أخدت بعين الاعتبار الأسعار الرائجة للمستلزمات الإنتاجية كون المواد المدعومة تمثل نسبة من احتياج المزارع وليس كله.

وفي سياق منفصل، أشار كشتو إلى أن المحاصيل الأخرى جيدة جدا وهذا العام زراعي بامتياز، مضيفاً بأن موسم البطاطا بدأ وهناك حوالي 100 ألف طن بطاطا فائض للتصدير، وحالياً تباع البطاطا بأقل من التكلفة، لافتاً إلى أن موسم الخضر الصيفية بالعموم سيكون مبشراً.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *