خبر عاجل
عين على الطب والهندسات والأخرى على الجيبة أما رزق المعاهد فعلى الأهل… مدير الامتحانات لـ«غلوبال»: الدروس الخصوصية لا تخلق التفوق والمدارس تتمتع بسوية عالية قاطنو ببيلا يناشدون “الكهرباء” بإزالة الخطر عنهم وإعادة وصل الكابلات… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: سنتواصل مع المعنيين لإيجاد حل فريق الثورة يفوز بلقب دوري كرة السلة للسيدات ماذا قدم أيهم أوسو مع نادي قادش الإسباني هذا الموسم؟ عدسة غلوبال تواكب فوز الكرامة على النواعير في دوري كرة السلة وفيتان بأخطاء طبية خلال أقل من شهر بدمشق… نقيب أطباء سورية لـ«غلوبال»: تحدث في كل دول العالم ولاتزال ضمن حدودها الطبيعية خسارة كبيرة لإيران والمنطقة ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي… رئيس دائرة الجاهزية بصحة حمص لـ«غلوبال»: 4 شهداء و17جريحاً الحصيلة النهائية محال تجارية لمجلس شهبا بالسويداء مؤجرة بتراب ”المصاري“… رئيس مجلس المدينة لـ«غلوبال»: مؤجرة بنظام الفروغ ونسعى لتعديلها عدوان إسرائيلي يستهدف جنوب مدينة حمص… رئيس دائرة الجاهزية بصحة حمص لـ«غلوبال»: الحصيلة الأولية شهيد وعشرة جرحى
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

اتفاقية هامّة لمنح قروض لذوي الدخل المحدود من العاملين في الدولة

وقعت المؤسسة العامة السورية للتأمين مع مصرف التسليف الشعبي اتفاقاً إطارياً يسمح لذوي الدخل المحدود من العاملين في الدولة بالحصول على قروضهم من المصرف بكفالة بوليصة تأمين تصدرها المؤسسة متضمنة التأمين على الحياة بدلاً من الكفالات الشخصية المطلوبة للحصول على القروض من المصرف.

و أوضح مدير السورية للتأمين الدكتور نزار زيود، أن الاتفاق مع المصرف يسهم في توسيع تقديم الخدمات التأمينية ويحقق مصلحة كل الأطراف ويخفف الأعباء عن كاهل المقترضين عبر إعفائهم من تأمين كفلاء شخصيين وتحقيق السرعة في إنجاز معاملات قروضهم وتسهيل حصولهم على التمويل.

وبين زيود أن الاتفاق مع التسليف يتيح للعاملين في الدولة ممن يرغبون بالحصول على قرض دخل محدود من المصرف الاختيار بين الكفلاء الشخصيين أو بوليصة التأمين مقابل قسط تأمين سنوي.

يذكر أنه الاتفاق الثاني من هذا النوع حيث أبرم مصرف التوفير مع المؤسسة العامة السورية للتأمين في الـ 4 من كانون الثاني الجاري اتفاقاً  ينص على التأمين على قروض ذوي الدخل المحدود التي تمنح من قبل المصرف بحيث تكون بوليصة التأمين هي الكفيل الأساسي للمقترض إضافة للتأمين على الحياة.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *