خبر عاجل
تصفيات كأس آسيا بكرة السلة.. منتخبنا يخسر من نظيره البحريني تزويد اللاذقية وحماة بأجهزة بصمة إلكترونية قريباً… مصدر بهيئة الاشراف على التأمين لـ«غلوبال»: 120 ألفاً يستخدمون بطاقاتهم من أصل 560 ألف مؤمن عليه النقل الداخلي تعلن تسيير خطوط جديدة في دمشق وريفها… مدير عام الشركة لـ«غلوبال»: بواقع رحلتين يومياً لتخفيف الازدحام وقت الذروة محطات لا تحصل على مخصصاتها من مازوت النقل… مدير التجارة الداخلية بالسويداء لـ«غلوبال»: سببه نقص التوريدات 1.8 مليون ليتر مخصصات التربية من مازوت التدفئة… عضو المكتب التنفيذي المختص بريف دمشق لـ«غلوبال»: أولوية التوزيع للمدارس بالمناطق الباردة أيمن رضا يعرب عن ندمه للمشاركة بباب الحارةويعلق: “أبو ليلى” أكبر إنجازاتي باسم ياخور يكشف عن صورة من كواليس مسلسل “السبع” الدوري السوري.. حطين يهزم الوثبة والكرامة يتغلب على الشعلة أسعار الفروج لاتحقق هامش ربح للمربين… معاون مدير زراعة حماة لـ«غلوبال»: مشروع جديد للترقيم الإلكتروني للأبقار الواقع الاقتصادي مسكنات أم علاج؟!
تاريخ اليوم
آرت | أخبار الفنانين

اليوتيبور يوسف قباني يعتذر من السوريين ويوضح حقيقة اعتقاله

“أنا يوسف قباني خادم لولاد بلدي من صغيرهن لكبيرهن من نسائهم لرجالهم بكل طوائفهم” بهذه الكلمات قدم اليوتيوبر يوسف قباني اعتذاره من السوريين عن المقطع المصور الذي أثار جدلاً في الفترة الماضية حين نزل إلى الشارع وقام بتوزيع أموال على المارّة الفقراء بطريقة مستفزة.

وبين قباني وهو مشهراً أمام الكاميرا الجنسية البريطانية أنه فخور بسوريته، مضيفاً أنه قد عاد بعد 8 سنوات لسورية ليظهر للعالم أن البلاد لا تزال كما كانوا يعرفوها.

واعتبر أن الإعلاميين نشروا الفيديو بطريقة خاطئة وأنه لم يكن يقصد التعالي على أحد أو التشهير بأحد، لكنه اعترف أنه قد أخطأ ببعض اللقطات التي ظهرت بشكل لايعبر عن نواياه على حد تعبيره.

ونفى قباني الأنباء التي تحدثت عن اعتقاله والحكم عليه بالسجن ل3 سنوات، مؤكداً بالصوت والصورة أنه بخير ولم يتعرض لأي أذية.

وشدد قباني أنه تحدّى العالم كله بمجيئه من بريطانيا إلى سورية، مضيفاً أن هناك من حاول أن يشوّه سمعته ونشر الفيديو بطريقة خاطئة بعناوين تقول أنه يقوم بإذلال الناس، مبيناً أنه حذف الفيديو من صفحاته على وسائل التواصل.

ولأكثر من مرة خلال الفيديو الذي كان لمدة ٩ دقائق قدم قباني اعتذره الشديد من السوريين.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *