خبر عاجل
تصفيات كأس آسيا بكرة السلة.. منتخبنا يخسر من نظيره البحريني تزويد اللاذقية وحماة بأجهزة بصمة إلكترونية قريباً… مصدر بهيئة الاشراف على التأمين لـ«غلوبال»: 120 ألفاً يستخدمون بطاقاتهم من أصل 560 ألف مؤمن عليه النقل الداخلي تعلن تسيير خطوط جديدة في دمشق وريفها… مدير عام الشركة لـ«غلوبال»: بواقع رحلتين يومياً لتخفيف الازدحام وقت الذروة محطات لا تحصل على مخصصاتها من مازوت النقل… مدير التجارة الداخلية بالسويداء لـ«غلوبال»: سببه نقص التوريدات 1.8 مليون ليتر مخصصات التربية من مازوت التدفئة… عضو المكتب التنفيذي المختص بريف دمشق لـ«غلوبال»: أولوية التوزيع للمدارس بالمناطق الباردة أيمن رضا يعرب عن ندمه للمشاركة بباب الحارةويعلق: “أبو ليلى” أكبر إنجازاتي باسم ياخور يكشف عن صورة من كواليس مسلسل “السبع” الدوري السوري.. حطين يهزم الوثبة والكرامة يتغلب على الشعلة أسعار الفروج لاتحقق هامش ربح للمربين… معاون مدير زراعة حماة لـ«غلوبال»: مشروع جديد للترقيم الإلكتروني للأبقار الواقع الاقتصادي مسكنات أم علاج؟!
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

بعد اعتذاره من الرئيس بشار الأسد، عميد الصحافة الكويتية يتحدث عن زيارته لحلب

تحدث رئيس تحرير صحيفة السياسة الكويتية أحمد الجار الله، عن زيارة الرئيس الأسد إلى حلب.

وقال الجار الله في تغريدة له: الرئيس ‎الأسد زيارتك لمدينة حلب مثمنة و اختلاطك بأهلها مقدر، لقد وجدت الكثير منهم فرحين بهذه الزيارة، الرئيس الأسد لقد حصص الحق، الشعوب أدركت من ضلّلها وألّبها على حكامها، لم يعد التغيير ماتريده الشعوب لكنها تريد الاستقرار و دحر سنوات الإرهاب و تبادر الحب بين الحاكم والمحكوم، زيارتك مهمة.

وكان الجار الله، من أشد المعادين لسورية، واتخذ مواقف معادية للرئيس الأسد منذ بداية الأزمة.

وكان آواخر العام الماضي، قدم اعتذاره للرئيس بشار الأسد وللشعب السوري.

وبعد أن صدر حكم سجن على أستاذ في كلية الشريعة في الكويت وآخرين بسبب دعمهم الإرهاب في سورية، كتب الجارالله في حسابه على تويتر: ومطلوب منا ان نلوم الرئيس الأسد في الدفاع عن بلاده ونحن من نرسل له الإرهابيين ومن جامعتنا في بعض دول مجلس التعاون السيد الأسد الساده الشعب السوري المعذره.

والجدير ذكره أن أحمد عبد العزيز الجارالله الحميد، إعلامي وصحفي كويتي، والرئيس الفخري السابق لجمعية الصحافيين الكويتيين، ومالك ورئيس تحرير صحيفة السياسة الكويتية وصحيفة عرب تايمز ومجلة الهدف الأسبوعية.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *