خبر عاجل
الفيفا يوافق على تمثيل 3 محترفين لمنتخبنا الوطني يامن الحجلي يفتح النار على منتقدي الحلقات الأخيرة من “ولاد بديعة” لاوس تحتضن مباراة منتخبنا الوطني مع كوريا الشمالية ارتفاع تدريجي على درجات الحرارة… درجات الحرارة المتوقعة لا وجود لـ”لنكشات” والأسئلة شاملة وتناسب جميع المستويات… مدير الإمتحانات بوزارة التربية لـ «غلوبال»: تجهيز أكثر من 5 آلاف مركز بالمحافظات رغم استمرار قرار تصدير ذكور العواس.. تسريبات عن نية استيراد ملايين من رؤوس العجل والغنم… رئيس جمعية القصابين بدمشق لـ«غلوبال»:سيكون له أثر إيجابي إن صحت المعلومات الحديقة الآمنة في حضر تحسن بيئة الطفل… مدير الشؤون الاجتماعية بالقنيطرة لـ«غلوبال»: تتيح لهم ممارسة مختلف الأنشطة صيفاً وشتاء استجابة لما طرحته «غلوبال» حول معاناة قاطنين بالبحدلية… مصدر في كهرباء السيدة زينب: تمت صيانة العطل وإعادة التيار إلى وضعه الطبيعي وزارة الداخلية: وفاة ثلاثة أشقاء وإصابة شخص رابع جراء إطلاق النار عليهم في محافظة حلب نفس اقتصادي جديد!
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

بعد اعتذاره من الرئيس بشار الأسد، عميد الصحافة الكويتية يتحدث عن زيارته لحلب

تحدث رئيس تحرير صحيفة السياسة الكويتية أحمد الجار الله، عن زيارة الرئيس الأسد إلى حلب.

وقال الجار الله في تغريدة له: الرئيس ‎الأسد زيارتك لمدينة حلب مثمنة و اختلاطك بأهلها مقدر، لقد وجدت الكثير منهم فرحين بهذه الزيارة، الرئيس الأسد لقد حصص الحق، الشعوب أدركت من ضلّلها وألّبها على حكامها، لم يعد التغيير ماتريده الشعوب لكنها تريد الاستقرار و دحر سنوات الإرهاب و تبادر الحب بين الحاكم والمحكوم، زيارتك مهمة.

وكان الجار الله، من أشد المعادين لسورية، واتخذ مواقف معادية للرئيس الأسد منذ بداية الأزمة.

وكان آواخر العام الماضي، قدم اعتذاره للرئيس بشار الأسد وللشعب السوري.

وبعد أن صدر حكم سجن على أستاذ في كلية الشريعة في الكويت وآخرين بسبب دعمهم الإرهاب في سورية، كتب الجارالله في حسابه على تويتر: ومطلوب منا ان نلوم الرئيس الأسد في الدفاع عن بلاده ونحن من نرسل له الإرهابيين ومن جامعتنا في بعض دول مجلس التعاون السيد الأسد الساده الشعب السوري المعذره.

والجدير ذكره أن أحمد عبد العزيز الجارالله الحميد، إعلامي وصحفي كويتي، والرئيس الفخري السابق لجمعية الصحافيين الكويتيين، ومالك ورئيس تحرير صحيفة السياسة الكويتية وصحيفة عرب تايمز ومجلة الهدف الأسبوعية.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *