خبر عاجل
تصفيات كأس آسيا.. منتخبنا الوطني يكتسح منتخب غوام أهلنا الوافدون من لبنان يؤكدون شعورهم بالأمان والراحة في منازل أشقائهم… عضو بمجلس مدينة حمص لـ«غلوبال»: توجيه لجان الأحياء والمخاتير لاستقبالهم وتلبية متطلباتهم لم نشهد أي حالة اعتراض وأي إشكالية… وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك: الوزارة على مسافة واحدة من الجميع في انتخابات غرفة تجارة دمشق   حريق كبير بمخازن معمل مياه الدريكيش بطرطوس… رئيس مجلس مدينة الدريكيش لـ«غلوبال»: تمت السيطرة عليه تمنياتٌ لم ترقَ لقرارٍ يوقف “النار” 5 شهداء نتيجة عدوان إسرائيلي على موقع عسكري حدودي مع لبنان سرقة المضخات في الذيابية تحرم المواطنين من مياه الشرب… مصادر محلية لـ«غلوبال»: انتشار هذه الظاهرة سببه ساعات انقطاع الكهرباء الطويلة درجات الحرارة أعلى من معدلاتها… الحالة الجوية المتوقعة وضع جهاز طبقي محوري في الخدمة…مدير صحة درعا لـ«غلوبال»: الجهاز نوعي وله أهمية كبيرة في توفير الخدمة للمرضى خطة لإعادة تأهيل عدد من المراكز الهاتفية… مصدر في السورية للاتصالات لـ«غلوبال»: 45 ألف بوابة انترنت ستوزع على 32 مقسماً بريف دمشق
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

تحذيرات من وضع كهربائي أصعب في الأيام القادمة!

وضعت وزارة النفط و الثروة المعدنية بئر زملة المهر1 بالخدمة.

وتبلغ طاقة البئر الإنتاجية 250 ألف متر مكعب يومياً، حيث تم ربطه بالمرحلة الأولى مع معمل غاز إيبلا بريف حمص الشرقي.

يذكر ان محافظة حمص كباقي المحافظات السورية تعاني تقنينا قاسيا نتيجة نقص كميات الفيول لتوليد الطاقة، وتعد وزارة الكهرباء يوميا بتحسين قريب للوضع، فهل ستظهر نتائج وضع هذا البئر بالخدمة على أهالي المحافظة؟!

في سياق متصل، كشفت مصادر لموقع أثر برس، عن خروج عدد من مجموعات توليد الكهرباء عن الخدمة وهي بانياس (1) وبانياس (2) والزارة ومحردة، وذلك منذ عدّة أيام بسبب نقص كبير في المشتقات النفطية اللازمة لتشغيلها.

وأوضحت المصادر أنّ النقص الحاصل أدى إلى انخفاض كميات الفيول عما كانت عليه بنسبة 50% تقريباً والغاز أيضاً قرابة 35% ما تسبب بتوقف بعض مجموعات التوليد الذي انعكس على الكميات المولدة إجمالاً في البلاد لتنخفض من 2000 ميغا إلى 1500 – 1600  ميغا لا أكثر.

وأكّدت المصادر أنّ المرحلة المقبلة إن لم يتم إيجاد حل لمسألة توريد المحروقات ستعيش البلاد مرحلة أصعب من التي نمر بها فيما يتعلق بالتغذية الكهربائية.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *