خبر عاجل
سوسن ميخائيل: “مجبورة اطلع ع التيك توك بدي عيش” سعر المعدن الأصفر الجديد “يشل” أسواقه الثلاثة بحلب… صاغة الذهب لـ«غلوبال»: حركة البيع محدودة ولا أثر إيجابي لتخفيض رسم الانفاق الاستهلاكي بعد زيادة نسبة الضريبة  تسجيل نحو مئة مهمة حريق بأقل من شهر… فوج إطفاء دمشق لـ«غلوبال»: 27 وفاة و 36 إصابة بحوادث مختلفة منذ بداية العام لتاريخه الرئيس الأسد يلتقي الرئيس العراقي ويبحث معه التعاون بين البلدين الحلاق والمرمور يساهمان في فوز العهد ضمن منافسات الدوري اللبناني الرئيس الأسد يلتقي ملك مملكة البحرين الرئيس الأسد يلتقي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي الرئيس الأسد يلتقي ولي العهد السعودي على هامش القمة العربية رحيل المخرج عبد اللطيف عبد الحميد أزمة توريدات أم تقنين إلزامي؟
تاريخ اليوم
اقتصاد | نيوز

زيادة في ساعات تقنين الكهرباء بطرطوس وشركة الكهرباء ترد


أوضح مدير عام شركة كهرباء طرطوس المهندس عبد الحميد منصور أوضح رداً على تساؤلات المواطنين بالقول: أنه عندما تتعرض البلاد لمنخفض جوي وتنخفض درجات الحرارة يزداد الطلب على الكهرباء في ظل قلة مخصصات مادة المازوت وغيرها من وسائل التدفئة وبالتالي يزداد الاستهلاك الكهربائي، عندها تزداد ساعات القطع، لأن الكمية المخصصة للمحافظة محدودة.

وذكر المهندس منصور أنه أثناء المنخفض الذي مر خلال الأيام الماضية تم أيضاً تخفيض حصة المحافظة من الكهرباء بسبب أعطال في مجموعات التوليد، الأمر الذي اضطرنا إلى تطبيق برنامج جديد وهو ساعة وصل وخمس ساعات قطع، مشيراً إلى أنه خلال ساعة الوصل ترتفع الحمولات على مراكز التحويل وعلى خطوط التوتر المنخفض والمتوسط إلى حدود أعلى من الحمولات الاسمية للمراكز والخطوط، وبالتالي كثرت الأعطال الكهربائية.

ولفت إلى قيام ورش الطوارئ وعلى امتداد ساحة المحافظة بالعمل ليل نهار لإصلاح تلك الأعطال التي حصلت، لافتاً إلى أنه بإمكان أي مواطن عند حدوث أي مشكلة كهربائية أو أعطال أن يتواصل على صفحات أقسام الكهرباء في المناطق والموجودة على صفحات التواصل الاجتماعي المذكور فيها أسماء المدراء المناوبون وكذلك أسماء المهندسون من الذين يتلقون كافة الاتصالات بخصوص أي شكوى لمعالجتها فوراً وعلى مدار ٢٤ ساعة، إضافة للاتصال معه بشكل مباشر أو استقباله وتلقي شكواه في مقر شركة كهرباء طرطوس، داعياً كافة المواطنين إلى استخدام الكهرباء وفق حاجتهم وهذا حقهم الطبيعي، ولكن مع حسن ترشيد استخدامها قدر الإمكان، ولو من خلال إطفاء (لمبة) لا نحتاج إشعالها وخاصة في ظروف الحصار الاقتصادي الذي تتعرض له البلاد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *