خبر عاجل
تصفيات كأس آسيا بكرة السلة.. منتخبنا يخسر من نظيره البحريني تزويد اللاذقية وحماة بأجهزة بصمة إلكترونية قريباً… مصدر بهيئة الاشراف على التأمين لـ«غلوبال»: 120 ألفاً يستخدمون بطاقاتهم من أصل 560 ألف مؤمن عليه النقل الداخلي تعلن تسيير خطوط جديدة في دمشق وريفها… مدير عام الشركة لـ«غلوبال»: بواقع رحلتين يومياً لتخفيف الازدحام وقت الذروة محطات لا تحصل على مخصصاتها من مازوت النقل… مدير التجارة الداخلية بالسويداء لـ«غلوبال»: سببه نقص التوريدات 1.8 مليون ليتر مخصصات التربية من مازوت التدفئة… عضو المكتب التنفيذي المختص بريف دمشق لـ«غلوبال»: أولوية التوزيع للمدارس بالمناطق الباردة أيمن رضا يعرب عن ندمه للمشاركة بباب الحارةويعلق: “أبو ليلى” أكبر إنجازاتي باسم ياخور يكشف عن صورة من كواليس مسلسل “السبع” الدوري السوري.. حطين يهزم الوثبة والكرامة يتغلب على الشعلة أسعار الفروج لاتحقق هامش ربح للمربين… معاون مدير زراعة حماة لـ«غلوبال»: مشروع جديد للترقيم الإلكتروني للأبقار الواقع الاقتصادي مسكنات أم علاج؟!
تاريخ اليوم
آرت | أخبار الفنانين | خبر عاجل

حسام جنيد: “أول مرة طلعت عالمسرح كانت ريحتي لحمة ولابس شحاطة بلاستيك”

كشف حسام جنيد عن تفاصيل أول صعود له على المسرح، مبيناً أنه كان يعمل في ملحمة وهو بعمر 8 سنوات، وأثناء توصيله لأحد الطلبيات مع صاحب الملحمة في أحد مطاعم دمشق، رفض صاحب المطعم أن يرحل وصاحب الملحمة قبل تناولهما الغداء.

وبين جنيد أن صاحب الملحمة أشاد بصوت جنيد ليطلب منه صاحب المطعم أن يصعد على المسرح، ليبدأ جنيد بغناء “وعدتينا تحت التينة” كاشفاً أنه صعد إلى المسرح بشحاطة بلاستيك ورائحة اللحمة تفوح منه.

وأكد جنيد أن الجمهور بعد انتهائه قاموا بتقبيله ممتنين لأدائه، معلقاً: “جيوبي امتلأت بالنقود من فئة 500 ليرة وبات معي مبلغاً كبيراً، علما حينها كان راتبي الأسبوعي لا يتجاوز 100 ليرة وهذا الكلام كان قبل نحو 25 عاماً”.

وأشار جنيد أن صاحب المطعم قدم له حينها عرضا خيالياً بأن يعطيه 2000 ليرة يومياً مقابل الغناء لنصف ساعة كل يوم.

وأعرب جنيد عن خوفه من الفكرة قائلاً “بدي أمي”، وبين جنيد أنه أخبر والدته ووافقت على الفكرة ومن هنا بدأ مشواره الفني.

وحرص جنيد خلال اللقاء على توجيه تحية كبيرة لصاحب الملحمة التي كان يعمل بها.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *