خبر عاجل
الكرامة يكرر فوزه على الاتحاد أهلي حلب في سلسلة الفاينل 6 من دوري كرة السلة السدود جاهزة لري المحاصيل… مدير الموارد المائية بالقنيطرة لـ«غلوبال»: تعديل الرسوم السنوية للحث على استخدام تقنيات الري الحديث  العاصفة مرت بسلام على الريف… معنيون بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: إزالة الأشجار المتساقطة وأضرار طفيفة بشبكات الهاتف والاتصالات الرحلات السياحية تحول حرم السدود لمكبات للقمامة… مدير البيئة في السويداء لـ«غلوبال»: مخالفة قانونية وينبغي نشر الوعي البيئي ذوو الاحتياجات الخاصة يشاركون في إحياء خيال الظل… خبراء مختصون لـ«غلوبال»: التطوير الأكاديمي والتدريب المستمر  ريم حنا تعلن عن جزء ثالث ل “الفصول الأربعة” فما توقعاتكم؟! الطليعة يهزم الجيش في ختام مسابقة الدوري السوري هذا الموسم إغلاق المحلات التجارية بحي القصور… رئيس مجلس مدينة دير الزور لـ«غلوبال»: مخالفة ولم يعد هناك مبرر لبقائها الخنافس تغزو قرى ومناطق بطرطوس…مدير الزراعة لـ«غلوبال»: غير مؤذية وستختفي قريباً أسعار بطاريات الليثيوم تبدأ من 17 مليون ليرة… خبير اقتصادي لـ«غلوبال»: جميعها مستوردة إما من بلد المنشأ أو مجددة من الإمارات
تاريخ اليوم
آرت | أخبار الفنانين | خبر عاجل

حسام جنيد: “أول مرة طلعت عالمسرح كانت ريحتي لحمة ولابس شحاطة بلاستيك”

كشف حسام جنيد عن تفاصيل أول صعود له على المسرح، مبيناً أنه كان يعمل في ملحمة وهو بعمر 8 سنوات، وأثناء توصيله لأحد الطلبيات مع صاحب الملحمة في أحد مطاعم دمشق، رفض صاحب المطعم أن يرحل وصاحب الملحمة قبل تناولهما الغداء.

وبين جنيد أن صاحب الملحمة أشاد بصوت جنيد ليطلب منه صاحب المطعم أن يصعد على المسرح، ليبدأ جنيد بغناء “وعدتينا تحت التينة” كاشفاً أنه صعد إلى المسرح بشحاطة بلاستيك ورائحة اللحمة تفوح منه.

وأكد جنيد أن الجمهور بعد انتهائه قاموا بتقبيله ممتنين لأدائه، معلقاً: “جيوبي امتلأت بالنقود من فئة 500 ليرة وبات معي مبلغاً كبيراً، علما حينها كان راتبي الأسبوعي لا يتجاوز 100 ليرة وهذا الكلام كان قبل نحو 25 عاماً”.

وأشار جنيد أن صاحب المطعم قدم له حينها عرضا خيالياً بأن يعطيه 2000 ليرة يومياً مقابل الغناء لنصف ساعة كل يوم.

وأعرب جنيد عن خوفه من الفكرة قائلاً “بدي أمي”، وبين جنيد أنه أخبر والدته ووافقت على الفكرة ومن هنا بدأ مشواره الفني.

وحرص جنيد خلال اللقاء على توجيه تحية كبيرة لصاحب الملحمة التي كان يعمل بها.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *