خبر عاجل
الفيفا يوافق على تمثيل 3 محترفين لمنتخبنا الوطني يامن الحجلي يفتح النار على منتقدي الحلقات الأخيرة من “ولاد بديعة” لاوس تحتضن مباراة منتخبنا الوطني مع كوريا الشمالية ارتفاع تدريجي على درجات الحرارة… درجات الحرارة المتوقعة لا وجود لـ”لنكشات” والأسئلة شاملة وتناسب جميع المستويات… مدير الإمتحانات بوزارة التربية لـ «غلوبال»: تجهيز أكثر من 5 آلاف مركز بالمحافظات رغم استمرار قرار تصدير ذكور العواس.. تسريبات عن نية استيراد ملايين من رؤوس العجل والغنم… رئيس جمعية القصابين بدمشق لـ«غلوبال»:سيكون له أثر إيجابي إن صحت المعلومات الحديقة الآمنة في حضر تحسن بيئة الطفل… مدير الشؤون الاجتماعية بالقنيطرة لـ«غلوبال»: تتيح لهم ممارسة مختلف الأنشطة صيفاً وشتاء استجابة لما طرحته «غلوبال» حول معاناة قاطنين بالبحدلية… مصدر في كهرباء السيدة زينب: تمت صيانة العطل وإعادة التيار إلى وضعه الطبيعي وزارة الداخلية: وفاة ثلاثة أشقاء وإصابة شخص رابع جراء إطلاق النار عليهم في محافظة حلب نفس اقتصادي جديد!
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

سعر كيلو الجانرك 20 ألف ليرة، و مسؤول يبشر بانخفاض أسعار الفواكه بعد 20 يوماً!

وصل سعر كيلو الجانرك إلى نحو 20 ألف ليرة، و تراوح سعر كيلو الدراق في أسواق دمشق، بين 5000 و7000 ليرة، وكيلو المشمش بين 9 و13 ألف ليرة، وكيلو الكرز بين 15 و17 ألفاً، في حين تراوح سعر كيلو الجانرك بين 15 و20 ألف ليرة، أما التفاح فتراوح سعر الكيلو بين 2500 و3000 ليرة، وكيلو الموز بين 6000 و7000 ليرة.

بالنسبة للخضراوات، تراوح سعر كيلو الفول الأخضر بين 1000 و1700 ليرة، وبلغ كيلو البازلاء 2500 ليرة، في حين سجل سعر كيلو البندورة 3000 ليرة، وكيلو البطاطا 3000، والكوسا 1200 ليرة، أما الفاصولياء فبلغ سعر الكيلو 3500 ليرة، وتراوح سعر البقدونس والنعنع والبقلة بين 200 و500 ليرة للجرزة الواحدة، وسعر الخسة الواحدة 1000 ليرة،حسب موقع أثر برس.

و أشار عضو لجنة تجار ومصدري الخضر والفواكه في دمشق أسامة قزيز، إلى أن “ارتفاع سعر الفواكه كالمشمش والجانرك والكرز يعود إلى أنها فواكه مبكرة، وهي تأتي من الشمال كدير الزور والجزيرة ولا توجد بالدول المجاورة”.

وتوقع قزيز انخفاض أسعار الفواكه بعد 20 يوماً، مضيفاً أن “جزءاً من الخضار سيحافظ على سعره، والباقي سينخفض، مثل البندورة والكوسا، أما الفول الأخضر فسيبقى على ما هو عليه”.

وأشار إلى أن “ارتفاع سعر البطاطا يعود لنفاد كمية البطاطا المصرية المستوردة من السوق”.

مبيناً أن “الإنتاج المحلي منها في الساحل يكون موسمه خلال الشهر الخامس، ولكن موجة البرد التي ضربت البلاد ساهمت بتأخير جميع المواسم، والآن لا يصل لسوق الهال سوى ربع الكمية المعتادة”.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *