خبر عاجل
أهالي الكسوة يعانون شح المياه… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: ضخها لمرة واحدة بالأسبوع غير كاف ونأمل بزيادتها إنجاز أكثر من 111 ألف معاملة وإيرادات تتجاوز 8 مليارات… مدير نقل حماة لـ«غلوبال»: نسعى لإلغاء الورقيات نهائياً في معاملاتنا خدمات النظافة في البطيحة تتحسن… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: محافظة القنيطرة دعمتنا بصيانة الآليات بلنكن عائداً إلى المنطقة… اجترار للوعود والأوهام دريد لحام يوجه رسالة إلى أصالة نصري أجواء صيفية معتدلة… الحالة الجوية المتوقعة في الأيام القادمة سلسلة من الإجراءات لاستعادة فسيفساء هرقل المسروقة… مدير عام الآثار والمتاحف لـ«غلوبال»: إجراء مراسلة لاستردادها وضمان عدم بيعها استراحات إجبارية على ذوق السائقين… أمين سر جمعية حماية المستهلك بدمشق لـ«غلوبال»: معظمها تفتقر للمواصفات والنظافة والتسعيرة حريق حراجي زراعي كبير امتد لعدة قرى… مدير الزراعة بطرطوس لـ«غلوبال»: الظروف الجوية ساهمت في سرعة الانتشار النتائج تشير لتلوث عيون مياه قرية بقعو في طرطوس بجراثيم برازية… رئيس بلدية بقعو لـ«غلوبال»: توقف الشرب من مياه الينابيع والوضع تحت السيطرة 
تاريخ اليوم
خبر عاجل | رأي و تحليل | نيوز

صحيفة رسمية: مؤسسة التدخل الإيجابي تحولت في مضمونها إلى تاجر يسعى لتحقيق الربح

انتقدت صحيفة تشرين الأسعار في مؤسسات التدخل الإيجابي، وكيف تحولت لتاجر هدفه الربح.

وقالت الصحيفة:

‏لم يعد مقبولا أن نرى مؤسسة التدخل الإيجابي و قد تحولت في مضمونها إلى تاجر يسعى لتحقيق الربح وأكبر رقم مبيعات من دون النظر لمدى مطابقة المواد المبيعة للمواصفات القياسية، ويفترض أن تكون جميعها تحت إشراف الجهات الرقابية وخاصة مديريات حماية المستهلك، التي صار همها الوصول لأرقام عالية في كتابة الضبوط التموينية من دون النظر لما تحمله تلك الضبوط من غبن يلحق بهذا أو أذى يصيب ذاك وأخص صغار الموظفين في المؤسسات العامة الخدمية كالسورية للتجارة والسورية للمخابز ولكم أن تتخيلوا مشقة العاملين في القصر العدلي والمثول أمام المحاكم المختصة من دون أن يكون لهم محام يدافع عنهم أو نقابة ترعى شؤونهم.

ليست المشكلة في أن الضبوط التموينية تثبت المخالفة في مخبز تابع للمؤسسة او خاص ولكنها تطول أشخاصا لا حول لهم ولا قوة في العملية الإنتاجية وحسب ما سمعته هو ان الضبوط يزج بها مياومون “لاحول لهم ولا قوة” لأسباب لا نزال نجهلها.

يتابع كاتب المقال “إسماعيل عبد الحي”: بالأمس جاءني اتصال هاتفي يخبرني صاحبه بأن البعض يحاول أن يعيد الخطأ نفسه بجلب كميات كبيرة من اكياس النايلون ”المخالفة” والتي أحدثت ضجة قبل مدة ويبدو أن القصة لم تمر هذه المرة وأعادها فرع حمص إلى مصدرها، وما حدث يعيدنا إلى محاولات البعض إثبات عدم ضررها من خلال مسرحيات اللجوء الى مختبرات التحاليل وما رافقها من بهرجات الإثبات والإنكار!!.

اليوم رأيت أطنانا من الحمضيات أصابها العطب في صالات السورية للتجارة بحمص وكميات كبيرة من البيض يفترض إتلافها منذ أشهر مازالت تنفث روائحها النتنة في الأجواء فقط لأن اسعارها لم تواكب اسعار السوق ومازلنا نسمع تصريحات عن أرقام ضخمة تقوم بها مؤسسة التدخل في مسألة البيع والشراء بعضها يتم على الورق !؟

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *