خبر عاجل
عدسة “غلوبال”ترصد فوز الكرامة على الشعلة عدوان إسرائيلي جوي على معبر جوسية… رئيس دائرة الجاهزية بصحة حمص لـ«غلوبال»: تسبب بأضرار مادية والأنباء الأولية تشير إلى عدم وقوع خسائر بشرية تدخل إيجابي للتخفيف من الازدحام… مدير النقل الداخلي بطرطوس لـ«غلوبال»: نحتاج لخمسين باصاً لتغطية كافة أحياء المدينة الدوري السوري.. تشرين يتغلب على الجيش السوري عمر خربين يتسلم جائزة الأفضل في شهر أكتوبر بالدوري الإماراتي صفعة قانونية دولية لمجرمي الكيان أمانة الوالي تكشف حقيقة مرضها وتؤكد ” اعتزالها الغرام” تصدير الحمضيات إلى الواجهة من جديد… رئيس لجنة المصدرين بغرفة زراعة اللاذقية لـ«غلوبال»: نأمل تصدير 200 ألف طن إذا مانجحت التسهيلات إجراءات جديدة لحل مشكلة الازدحام… عضو مكتب تنفيذي بريف دمشق لـ«غلوبال»: رسم بداية ونهاية للخطوط ووضع مستشعرات ونقاط مراقبة  العثور على جثة شخص مجهولة الهوية بالحسكة… الطبيب الشرعي لـ«غلوبال»:الشخص تعرض للقتل برصاصة
تاريخ اليوم
آرت | خبر عاجل

عابد فهد يهاجم ميشال حايك بعد توقعاته لعام 2022

أعرب عابد فهد عن استيائه الكبير من التوقعات السلبية التي باح فيها المتنبئ اللبناني ميشال حايك ليلة رأس السنة حول الأحداث القادمة في عام 2022.

وطلب فهد من حايك في تغريدة له على “تويتر” التوقف عن قول تلك الأخبار التي تبث الرعب في قلوب المتابعين، قائلاً: “شي فظيع ولا خبر مفرح ولا شي مشرق، يا أخي بلاها هالأخبار”.

وكان حايك قد أنذر المتابعين في توقعاته عبر قناة “MTV” اللبنانية من خراب البرنامج الكوني واتساع الخرق، معلقاً بالقول: “بدأت تأتي إلينا أجساماً صغيرة وغريبة على شكل فيروسات بأسماء كثيرة، وجميعها لا تتجانس مع طبيعتنا البشرية”.

وتابع حول ذلك: “هذه الفيروسات ليست عابرة، بل ستكبر وتتطور والإنسان سيضطرّ للدخول في حرب دائمة منعاً لانتشارها، وإذا نجح في السيطرة عليها في بلد سيفشل ببلد آخر، هذه الفيروسات ستتحوّل إلى أشباح مرعبة، وفي انتظارنا حروب ومعارك من أنواع مبهمة سيورّدها النظام الكوني“.

أما بالنسبة إلى دواء هذه الفيروسات، فأشار حايك خلال حديثه إلى أنه سيكون في مكانين الأول في المختبرات العلمية والثاني في العقل الباطني.

يذكر أن فهد سبق ولعب دور متنبئ يدعى “مينا” في مسلسل “الساحر” عام 2020، حيث تقوده الصدفة بالعمل إلى الدخول في عالم الكبار من خلال التوقع لهم بأمور تخدم مصلحة من يعمل معهم.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *