خبر عاجل
الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة تصفيات كأس آسيا بكرة السلة.. منتخبنا يخسر من نظيره البحريني تزويد اللاذقية وحماة بأجهزة بصمة إلكترونية قريباً… مصدر بهيئة الاشراف على التأمين لـ«غلوبال»: 120 ألفاً يستخدمون بطاقاتهم من أصل 560 ألف مؤمن عليه النقل الداخلي تعلن تسيير خطوط جديدة في دمشق وريفها… مدير عام الشركة لـ«غلوبال»: بواقع رحلتين يومياً لتخفيف الازدحام وقت الذروة محطات لا تحصل على مخصصاتها من مازوت النقل… مدير التجارة الداخلية بالسويداء لـ«غلوبال»: سببه نقص التوريدات 1.8 مليون ليتر مخصصات التربية من مازوت التدفئة… عضو المكتب التنفيذي المختص بريف دمشق لـ«غلوبال»: أولوية التوزيع للمدارس بالمناطق الباردة أيمن رضا يعرب عن ندمه للمشاركة بباب الحارةويعلق: “أبو ليلى” أكبر إنجازاتي باسم ياخور يكشف عن صورة من كواليس مسلسل “السبع” الدوري السوري.. حطين يهزم الوثبة والكرامة يتغلب على الشعلة أسعار الفروج لاتحقق هامش ربح للمربين… معاون مدير زراعة حماة لـ«غلوبال»: مشروع جديد للترقيم الإلكتروني للأبقار
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

عضو في غرفة تجارة دمشق: نقبل من الحكومة رفع سعر أي مادة كما في دول الجوار عندما يكون دخل المواطن السوري يقارب دخولهم

قال عضو مجلس إدارة غرفة تجارة دمشق ياسر أكريم، إن الطاقة هي المشغل الرئيس لمختلف القطاعات وأن ارتفاع أسعار المحروقات سوف ينعكس سلباً على المواطن، فارتفاع أسعار المحروقات سوف ينعكس زيادة بحدود 5 بالمئة على المنتج، كما أن التوزيع سوف يزداد أيضاً بحدود 5 بالمئة ولتاجر المفرق زيادة 5 بالمئة وغيرها أي أن الزيادة ستكون مع كل مرحلة من مراحل الحركة التجارية، مبيناً أن أسعار الطاقة سوف تزيد من أسعار المواد من 20 إلى 25 بالمئة بأقل احتمال.

ولفت أكريم، إلى أنه لا يوجد مبرر حالياً لرفع أسعار البنزين، علماً أنه لدى الحكومة أيضاً مشكلة بتسديد أسعار الطاقة بشكل صحيح لإعادة الاستيراد من جديد وتغطية التكاليف.

وأضاف لصحيفة الوطن: إن توفير المادة أهم من رفع الأسعار، علماً أن قرار رفع أسعار البنزين في هذه الظروف قاسٍ على المواطن الذي لا حول له ولا قوة، وعلى التاجر وحتى على الحكومة ذاتها.

و طالب أكريم، الحكومة بالتوجه إلى إقامة مشاريع جديدة تساهم في رفع الدخل الذي هو الحل الوحيد للتوازن مع سعر الصرف لأنه من غير المنطقي أن نقارن ارتفاع أسعار الطاقة مع أسعار دول الجوار ودخل الموطن السوري ثابت لا يتجاوز راتبه (25 دولاراً)، موضحاً أن مشكلة ارتفاع الأسعار لم تظهر إلا بسبب انخفاض الدخل، وفي حال رفعه ستتحرك الأسواق.

و وجه أكريم سؤالاً للحكومة: هل دخل المواطن السوري يقارن بدخل أي مواطن في العالم؟ موكداً أن هذا خلل بحد ذاته، لأن السعر يجب أن يكافئ سعر الشراء أو أكثر بقليل، مضيفاً إنه من غير المطلوب من الحكومة أن تنشغل «بسيناريو المدعوم وغير المدعوم» والمطلوب هو أن يكون راتب الموطن السوري يقارب رواتب الدول الأخرى في ظل هذا الغلاء الذي طال المواطن السوري كغيره من المواطنين بالدول المجاورة، وحينها نقبل من الحكومة رفع سعر أي مادة أسوة بغيرنا من دول الجوار.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *