خبر عاجل
نادي الجلاء يتأهل إلى الفاينل فور في دوري كرة السلة السوري أيهم أوسو يغيب عن مواجهة قادش وريال مدريد الثوم في حسابات المستهلك المهزوم 140 ألف ليرة كيلو البوظة… رئيس جمعية الحلويات بالسويداء لـ«غلوبال»: أسعارها غير ثابتة درجات الحرارة أدنى من معدلاتها… الحالة الجوية المتوقعة خلال الأيام الثلاثة القادمة السرافيس وباصات النقل الخاصة ستختفي يوم الجمعة… مدير النقل الداخلي بدمشق وريفها لـ«غلوبال»: مستمرون بالعمل طيلة العطلة وخطوط جديدة ستبصر النور عدوان إسرائيلي يستهدف محيط دمشق الحصول عليها خلال مدة أقصاها 72 ساعة… وزير السياحة لـ«غلوبال»: الفيزا الإلكترونية تشجع القدوم السياحي وتسهل الإجراءات في إطار خطة التحول الرقمي قروض الحرفيين تنعش الآمال في استكمال إنجاز مدينة جبرين لصيانة السيارات… رئيس مجلس إدارتها لـ«غلوبال»: بعد تذليل العقبات الكرة أصبحت بملعب الحرفيين  الوصل ما بين 20 -30 دقيقة فقط… مدير كهرباء طرطوس لـ«غلوبال»: المتاح 74 ميغاواط
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

وزير حماية المستهلك: المواطن هو روحنا ولا أحد سعيد برفع سعر البنزين وكان هناك مقترح لرفع سعر المازوت وتم رفضه

“أتفهم غضب الناس لكنه قرار حكومي مشترك ولا أحد سعيد برفع سعر البنزين ولكن أسعار النفط تزداد” هكذا بدأ وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك عمرو سالم، تعليقه على قرار رفع سعر البنزين.

وقال سالم: بعد قرار رفع البنزين انخفضت خسائر المشتقات النفطية بنسبة 20 بالمية، ولكن لم نحقق أرباحاً.

وأضاف أن تثبيت السعر محلياً مع الارتفاع يسبب العجز، ولا يمكن للدولة تحمّله،قاىلا: الأسعار تزداد، وكلفة الشحن إلى سورية عالية جداً.

وأشار إلى أنه يجري الحديث عن الدولة بأنها تستطيع طباعة الأموال متى شاءت، ولكن هذا الأمر غير ممكن حدوثه دون تغطية، وكانت لدينا سابقاً موارد نتيجة تصدير النفط، ولكن جميع الآبار محتلة اليوم.

و ذكر سالم، أن القرار لن يؤثر على الأسعار، لأن الوزارة لم تقترب من سعر المازوت أو تعدّل عليه، وهو المادة التي يُعتمد عليها بشكل رئيسي في نقل البضائع بين المحافظات ومن الموانئ السورية، علماً أنه كان هناك مقترح لرفع سعره ولكنه رفض.

وأضاف في حديثه لإذاعة شام اف ام: المواطن هو روحنا، ولا يمكن وصف مدى قيمتهم بالنسبة للدولة، ولا أحد سعيد برفع سعر البنزين.

و كشف وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك، أن الدولة لم تحقق أي عائد من رفع الدعم عن بعض الشرائح، وإنما خففت العجز والخسارة فقط، مشيراً إلى أنه يجري العمل على تغيير طريقة الدعم، ليصبح نقدياً أو قيمة مادية توضع في البطاقات لشراء المواد بكميات أكبر، وفي حال نجحت سيشعر المواطنون بالفرق، والعمل مستمر على هذا الأمر بأسرع ما يمكن.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *