خبر عاجل
سوسن ميخائيل: “مجبورة اطلع ع التيك توك بدي عيش” سعر المعدن الأصفر الجديد “يشل” أسواقه الثلاثة بحلب… صاغة الذهب لـ«غلوبال»: حركة البيع محدودة ولا أثر إيجابي لتخفيض رسم الانفاق الاستهلاكي بعد زيادة نسبة الضريبة  تسجيل نحو مئة مهمة حريق بأقل من شهر… فوج إطفاء دمشق لـ«غلوبال»: 27 وفاة و 36 إصابة بحوادث مختلفة منذ بداية العام لتاريخه الرئيس الأسد يلتقي الرئيس العراقي ويبحث معه التعاون بين البلدين الحلاق والمرمور يساهمان في فوز العهد ضمن منافسات الدوري اللبناني الرئيس الأسد يلتقي ملك مملكة البحرين الرئيس الأسد يلتقي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي الرئيس الأسد يلتقي ولي العهد السعودي على هامش القمة العربية رحيل المخرج عبد اللطيف عبد الحميد أزمة توريدات أم تقنين إلزامي؟
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

فكّر قبل وضع السمايلات، فقد تقودك للقضاء

ليست الكلمات أو الكتابة وحدها التي يمكن أن تورط صاحبها في ما يعرف بالجريمة الإلكترونية، في حال استخدامها بطريقة غير ملائمة، إنما تعدّ الرموز التعبيرية (الإيموجي) أيضاً، وسيلة تعبيرية لما يمكن وصفه بالجريمة الإلكترونية مثل السب والقذف والتحرش، وصولاً إلى التهديد بالقتل من خلال الرموز الموجودة والتي توحي بقصد مرسلها، مع توافر المعطيات الأخرى.

و اعتبر رئيس فرع مكافحة جرائم المعلوماتية العقيد لؤي شاليش أن التهديد أو السب و القذف وغيرها يمكن أن تتم بعدة طرق وأدوات، مبيناً أن الرموز التعبيرية أو (الإيموجي) يمكن أن تمثل جريمة إلكترونية في حال التأكد من جديتها.

وأوضح شاليش لصحيفة البعث، أن مستخدمي الشبكة قد يتورطون في قضايا جرائم إلكترونية من دون قصد، أو بحسن نية، جراء اللامبالاة التي يتعامل بها هؤلاء مع وسائل التواصل الاجتماعي، والمواقع الإلكترونية بشكل عام، مشيراً إلى أن غالبية الجرائم الالكترونية تتمحور حول انتهاك حرمة الحياة الخاصة، واختراق الحسابات، والإساءة اللفظية أو السب والقذف والتشهير، والتي يتفرع عنها أنواع الإبتزاز، والقرصنة، والاحتيال الإلكتروني وغيرها.

وأضاف شاليش أن جميع تلك القضايا تمثل جريمة بحد ذاتها، وتصنف ضمن الجرائم الإلكترونية في حال وقوعها على الشبكة بمعزل عن الأدوات المستخدمة، أو طريقة إيصال الرسالة أو التهديد عبر الشبكة، في حال كانت صورة، أو رسالة مكتوبة، أو صوتية، أو رموزا، أو غيرها، في حال كان قصد المرسل واضحاً، لتتم معالجتها من قبل فرع مكافحة جرائم المعلوماتية.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *