خبر عاجل
عودة الكهرباء إلى محافظة الحسكة…مدير عام الكهرباء لــ«غلوبال»: تم إصلاح العطل الفني بريف الرقة مشتركو الانترنت بحي الورود يعانون بطء الخدمة… مصدر في اتصالات دمشق لـ«غلوبال»: سببها البعد عن المركز وننفذ أعمالاً لتحسينها جلسات حوارية لمناقشة تعديل القوانين… مدير التجارة الداخلية بدمشق لـ«غلوبال»: هدفها رفع كفاءة العمل وتعزيز مبدأ التشاركية  كتلة هوائية باردة تؤثر على البلاد… الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة الإصابات “بالنيوكاسل” ضمن الحد المقبول… نقيب الأطباء البيطريين لـ«غلوبال»: اللقاحات متوافرة ونحذر من استخدام المهربة بلاغ بعدم قبول أي بطاقة إعلامية غير صادرة عن وزارة الإعلام أو اتحاد الصحفيين… عميد كلية الإعلام السابق لـ«غلوبال»: يضع حداً لاستباحة المهنة ويلبي تطلعات الصحفي تكليف الحكم السوري وسام زين بقيادة مباراتين في تصفيات كأس آسيا لكرة السلة النافذة الثانية من التصفيات الآسيوية.. منتخبنا السلوي يحل ضيفاً على البحرين خطط لإعادة التأهيل والصيانات… مديرة المواصلات الطرقية بحماة لـ«غلوبال»: تشمل طريق وادي العيون والطريق بين سنجار وريف إدلب هل يقتنع العالم أنها حرب عالمية؟
تاريخ اليوم
سياسة | نيوز

مسلحي تركيا يحرقون منازل المهجرين بريف الحسكة ويسرقون ممتلكاتهم

أفادت مصادر محلية بقيام مسلحين من عناصر ما يسمى“الجيش الحر” بحرق و سرقة عدد من منازل للمهجرين بالمناطق التي تحتلها القوات التركية والفصائل المتحالفة معها بريف الحسكة.


وحسبما نقل موقع “تلفزيون الخبر” عن هذه المصادر فإن عناصر ما يسمى “فرقة الحمزات” التابعة للاحتلال التركي أقدموا على حرق 5 منازل لأهالي قرية القاسمية المهجرين المحتلة بريف بلدة تل تمر الغربي، وذلك بعد سرقة محتوياتها”.


واشارت المصادر أن مسلحي ما يسمى “فرقة الحمزات” التابعة للاحتلال التركي كانوا قد أضرموا النيران في 4 منازل لعائلات مهجرة، في قرية قرية القاسمية بريف تل تمر، بالقرب من النقطة العسكرية التركية المتواجدة في القرية بداية الشهر الجاري”.


واضافت ان ” قرية القاسمية فارغة من سكانها الذين هجروا نتيجة العدوان التركي على المنطقة، ويتواجد في القرية قاعدة عسكرية تركية كبيرة.


من جانب آخر عثر أهالي مدينة رأس العين المحتلة على جثة شاب داخل منزل مهجور في المدينة.


وفي التفاصيل فإن الجثة التي عُثر عليها كانت مغطاة بالتراب قبل أيام، في منزل عائلة مهجرة قرب جامع التقوى في المدينة، دون معرفة الأسباب”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *