خبر عاجل
حقائق وأرقام عن اللاعب توبياس كيرفارا قاضي إرضاءً لواشنطن يسقطون جرائمهم على سورية أمريكا مرعوبة من حراك الطلاب! الفروج ينخفض ومؤشر الوجبات السريعة بارتفاع… أصحاب مطاعم لـ«غلوبال»: أسعار المواد الداخلة بالوجبات هي الأساس ارتفاع درجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة جريمة جديدة تهز الحسكة… مصادرلـ«غلوبال»: مقتل شاب على يد شقيقه انطلاق المرحلة الثانية من تركيب بوابات الانترنت بريف دمشق… مصدر في الشركة السورية للاتصالات لـ«غلوبال»: سيتم توزيعها على 22 مقسماً اقتراح إلغاء وزارات وإحداث أخرى للمناصب الاقتصادية… خبير لـ«غلوبال»: رؤية مختلفة لشكل الحكومة القادمة في سورية آلية تسعير “لا غالب ولا مغلوب” الفيفا يوافق على تمثيل 3 محترفين لمنتخبنا الوطني
تاريخ اليوم
خبر عاجل | رأي و تحليل | نيوز

مناشدات لحل مشكلة بقايا الردميات…مدير مياه درعا لـ«غلوبال»: باشرنا بأعمال الترحيل

خاص درعا – دعاء الرفاعي

استجابت آليات وكوادر المؤسسة العامة لمياه الشرب والصرف الصحي في مدينة درعا لمناشدات الأهالي في حي شمال الخط، بعد قيام الشركة منذ مايقارب الشهر بأعمال صيانة على أحد خطوط المياه الملوثة والمختلطة مع مياه الصرف الصحي الناتجة عن قيام أصحاب إحدى المطاعم الخاصة بأعمال صيانة وحفر وتوسعة لريكارات المطعم.

مدير مؤسسة المياه المهندس مأمون المصري بين في تصريح لـ«غلوبال»أن المؤسسة لبت نداء المواطنين المتضررين من أعمال الحفر وأرسلت آلياتها منذ ساعات الصباح الباكر لتقوم بإعادة الحفريات وردمها، حتى لا تشكل أي خطر أو تكون مصدر إزعاج للمحال التجارية الموجودة في المنطقة.

وأوضح المصري أن التلوث في بعض خطوط المياه في الحي المذكور سببه اشتراكات صرف صحي مخالفة من قبل إحدى المطاعم وبناء سكني آخر، وكان سبب التأخير في إزالة الردميات مماطلة صاحب المطعم  بأعمال الصيانة وتقصده في تأخير عمل آليات المؤسسة.

لافتاً إلى أنه تم اتخاذ الإجراءات اللازمة والاكتفاء بحل جزئي لتغذية شمال الخط بالمياه خوفاً من التأخر بالدور، مؤكداً انتهاء الأعمال خلال ساعات قليلة.

تجدر الإشارة إلى أن محافظة درعا كانت قد وجهت منذ عدة أيام بضرورة عدم تخريب أو حفر أي شارع لأغراض الصيانة إلا للضرورة القصوى، وضرورة إعادة الشارع في حال تم حفره إلى ماكان عليه، وعلى الجهة صاحبة العلاقة القيام بأعمال الترميم وتقع مهمة ترحيل الردميات والأتربة على الجهة صاحبة التنفيذ.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *