خبر عاجل
انخفاض الازدحام… مدير المصرف العقاري لـ«غلوبال»: 3 آلاف طلب فتح حساب للمواطنين حتى اليوم بعد 12 عاماً من الظلام التيار يعود إلى حي العرضي بدير الزور… مدير الكهرباء لـ«غلوبال»: إنشاء شبكتي التوتر المتوسط والمنخفض وتركيب محولة كهربائية كشف شبكة احتكار للدقيق في حلب… مدير التجارة الداخلية لـ«غلوبال»: اكتشاف 150 كيساً من الدقيق والنخالة في مستودع سري انخفاض ملموس بدرجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة ترميم عشرات المدارس في محافظة درعا… مدير الخدمات الفنية لـ«غلوبال»: أعمال التأهيل شاملة ومستمرة حتى عام 2025 حافلات النقل الداخلي غير ملتزمة بخطوطها… عضو مكتب تنفيذي بدير الزور لـ«غلوبال»: سببه عدم تفعيل أجهزة التتبع وفق المسار المحدد الدوائر والمديريات الخدمية مستنفرة لمواجهة الأجواء العاصفة… عضو المكتب التنفيذي المختص بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: ورشنا تعمل على مدار الساعة تصفيات كأس آسيا لكرة السلة.. منتخبنا الوطني يواجه منافسه اللبناني حوادث تسببها الأجواء العاصفة… معنيون بالحسكة لـ«غلوبال»: انقطاع الكهرباء وسقوط شجرة تتسبب بإصابة مواطن ديمة الجندي تعلن انضمامها ل”سكرة الموت”
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

وزارة الكهرباء تتحدّث عن فواتير الكهرباء: 95% من المواطنين فاتورتهم 15 ألف

أوضح مدير التخطيط والتعاون الدولي في وزارة الكهرباء أدهم بلان أن ما يزيد على 4 ملايين من الستهلكين المنزليين للطاقة الكهربائية يستهلكون أقل من 1500 كيلو واط في الدورة وهو ما يمثل نحو 95 بالمئة من إجمالي المستهلكين المنزليين البالغ عددهم قرابة 4.5 ملايين مستهلك وأن قيمة فاتورة الكهرباء ذات الاستهلاك 1500 كيلوا واط 13600 ليرة يضاف إليها نحو 21 بالمئة رسوم تعود للمالية والإدارة المحلية.

وأضاف في تصريحات صحفية: هناك شريحة واسعة من المستهلكين المنزلين للكهرباء لا يتعدى استهلاكهم في الدورة 600 كيلو واط بالتالي تكون قيم فواتيرهم 1200 ليرة يضاف إليها الرسوم، في حين بين أن فقط نحو 5 بالمئة من المستهلكين المنزليين يتجاوز استهلاكهم من الطاقة الكهربائية 2000 كيلو واط في الدورة وأن مثل هذه الشرائح ذات الاستهلاك العالي عادة ما تكون من ذوي الدخل العالي وهم لا يمثلون أولوية في برامج الدعم المنفذة حالياً.

وبيّن أن قيمة الفاتورة ذات الاستهلاك 2000 كيلو واط في الدورة بحدود 58 ألف ليرة أيضاً يضاف لها الرسوم المالية ورسوم الإدارة المحلية.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *