خبر عاجل
تصفيات كأس آسيا بكرة السلة.. منتخبنا يخسر من نظيره البحريني تزويد اللاذقية وحماة بأجهزة بصمة إلكترونية قريباً… مصدر بهيئة الاشراف على التأمين لـ«غلوبال»: 120 ألفاً يستخدمون بطاقاتهم من أصل 560 ألف مؤمن عليه النقل الداخلي تعلن تسيير خطوط جديدة في دمشق وريفها… مدير عام الشركة لـ«غلوبال»: بواقع رحلتين يومياً لتخفيف الازدحام وقت الذروة محطات لا تحصل على مخصصاتها من مازوت النقل… مدير التجارة الداخلية بالسويداء لـ«غلوبال»: سببه نقص التوريدات 1.8 مليون ليتر مخصصات التربية من مازوت التدفئة… عضو المكتب التنفيذي المختص بريف دمشق لـ«غلوبال»: أولوية التوزيع للمدارس بالمناطق الباردة أيمن رضا يعرب عن ندمه للمشاركة بباب الحارةويعلق: “أبو ليلى” أكبر إنجازاتي باسم ياخور يكشف عن صورة من كواليس مسلسل “السبع” الدوري السوري.. حطين يهزم الوثبة والكرامة يتغلب على الشعلة أسعار الفروج لاتحقق هامش ربح للمربين… معاون مدير زراعة حماة لـ«غلوبال»: مشروع جديد للترقيم الإلكتروني للأبقار الواقع الاقتصادي مسكنات أم علاج؟!
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

وزير النفط: تمت دراسة التأثيرات المتوقعة لرفع أسعار البنزين و هذا القرار ليس اعتباطياً

أشار وزير النفط والثروة المعدنية بسام طعمة، إلى أن الاحتلال الأمريكي يسرق إنتاجنا النفطي وأصبحت جميع احتياجاتنا مستوردة.

وقال وزير النفط للتلفزيون السوري: دعم المشتقات النفطية قائم ومستمر لكن يتم العمل على إعادة توجيه إلى مستحقيه، ورفع سعر البنزين هو إزاحة شريحة دعم وتوجيهها وليس رفع الدعم عن المادة.

وأضاف: وصول النواقل إلى سورية يتطلب الهروب من أنظمة المراقبة والتعقب الأميركية في البحر المتوسط، لذلك كان لابد من اتخاذ قرار بإعادة توجيه الدعم إلى شريحة أخرى، و الدعم مستمر لكن تمت إعادة توجيه باتجاهات أكثر حساسية وحاجة.

وقال طعمة: قرار رفع سعر البنزين مرتبط بعبء الدعم الذي نتحمله، وأصبح قطاع المشتقات النفطية يستهلك كتلة هائلة من الدعم، مشيرا إلى أنه تمت دراسة التأثيرات المتوقعة لهذا الارتفاع، مؤكدا: هذا القرار ليس اعتباطياً.

وأضاف: سعر البنزين المدعوم الحالي هو أقل من 50 بالمئة من كلفته، ولم يتم طرح رفع سعر المازوت.

وتابع طعمة: لم يتم طرح رفع سعر مادة المازوت، مضيفا: لا يمكن الرهان على أخلاق الناس في بيع المشتقات النفطية بسبب الطلب الكبير عليها في السوق، والبطاقة الذكية تساعد في مكافحة الفساد عبر إبعاد العامل البشري عن البيع.

وأشار إلى أن مدة وصول جرة الغاز للمواطنين في هبوط مستمر وستتقلص المدة بعد وصول توريدات جيدة من الغاز ونطمح لتقليصها إلى أقل من 30 يوم، مضيفا: في بعض الأشهر اعتمدنا على إنتاجنا فقط من الغاز المنزلي والذي يوفر فقط 30 بالمئة من حاجة السوق وذلك بسبب العقوبات وصعوبة وصول التوريدات.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *