خبير مصرفي يتساءل: من المستفيد من المعارض التي ترعاها وزارة الاقتصاد؟!
تساءل الخبير المصرفي عامر شهدا، عن جدوى المعارض التي رعتها وزارة الاقتصاد ووضعها برسم وزير الاقتصاد السوري سامر خليل!
وتساءل شهدا: ما هي الانعكاسات الايجابية التي حققتها المعارض على الاقتصاد السوري لجهة النمو ولجهة تنامي موارد القطع؟
وأشار شهدا إلى تصريح عام ٢٠١٧ مفاده بأن سورية مقبله على تصدير بمليارات الدولارات، أين هم ٨٠٠ رجل أعمال الذين تم التطبيل لهم وأنهم أجرو عقود أين هم وماذا حققت عقودهم للاقتصاد السوري؟هل المعارض مجديه برأيكم من المستفيد منها الاقتصاد الكلي أم البعض؟ معارض الاعوام ٢٠١٥ – ٢٠١٦ -٢٠١٧-٢٠١٨-٢٠١٩-٢٠٢٠-٢٠٢١، ماذا قدمت هل سوقت سورية وهل استطاعت ان تدفع عجلة الاقتصاد وترفع من وتيرة التصدير؟ من يقيم النتائج وما هي مبررات الاستمرار بما يتناقلونه في الصالونات انها همروجة الحجي؟ ماذا يقصدون ومن هو الحجي افيدونا دمتم بخير؟!
طريقك الصحيح نحو الحقيقة