خبر عاجل
الحالة الجوية خلال الأيام الثلاثة القادمة تصفيات كأس آسيا بكرة السلة.. منتخبنا يخسر من نظيره البحريني تزويد اللاذقية وحماة بأجهزة بصمة إلكترونية قريباً… مصدر بهيئة الاشراف على التأمين لـ«غلوبال»: 120 ألفاً يستخدمون بطاقاتهم من أصل 560 ألف مؤمن عليه النقل الداخلي تعلن تسيير خطوط جديدة في دمشق وريفها… مدير عام الشركة لـ«غلوبال»: بواقع رحلتين يومياً لتخفيف الازدحام وقت الذروة محطات لا تحصل على مخصصاتها من مازوت النقل… مدير التجارة الداخلية بالسويداء لـ«غلوبال»: سببه نقص التوريدات 1.8 مليون ليتر مخصصات التربية من مازوت التدفئة… عضو المكتب التنفيذي المختص بريف دمشق لـ«غلوبال»: أولوية التوزيع للمدارس بالمناطق الباردة أيمن رضا يعرب عن ندمه للمشاركة بباب الحارةويعلق: “أبو ليلى” أكبر إنجازاتي باسم ياخور يكشف عن صورة من كواليس مسلسل “السبع” الدوري السوري.. حطين يهزم الوثبة والكرامة يتغلب على الشعلة أسعار الفروج لاتحقق هامش ربح للمربين… معاون مدير زراعة حماة لـ«غلوبال»: مشروع جديد للترقيم الإلكتروني للأبقار
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

حماية المستهلك تطلق مبادرة لمساعدة مزارعي الحمضيات، تعرّف عليها!

أعلن وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك عمرو سالم، عن إطلاق مبادرة بهدف مساعدة مزارعي الحمضيات.

وقال سالم: بهدف مساعدة مزارعي الحمضيات بسورية وتجنيبهم من تكبد خسائر كبيرة بسبب كساد محصولهم، تتقدم وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك بالمبادرة التالية:

تصنيع العصير المركز
سيتم التعاون مع الجمعيات الأهلية لتصنيع عصائر مركزة من الحمضيات الكاسدة وذلك وفق الآلية التالية:
🔷 توفر وزارة التجارة الداخلية المواد الأولية اللازمة بما فيها الحمضيات (برتقال أو ليمون) والسكر والحمضيات وغيرها من لوازم الانتاج بحسب احتياج كل جمعية.

🔷 تقوم كل جمعية بتصنيع العصير المركز باستخدام امكانياتها الداخلية.

🔷 تقوم الجمعية ببيع العصائر المنتجة من قبلها للسوق بأسعار مناسبة لتحقيق ايرادات لها (وتسدد لوزارة التجارة قيمة المواد الاولية فقط).

🔷 في حال عدم عمل الجمعية في البيع أو تعذر تصريف كامل الكمية فان وزارة التجارة ستقوم بسحب الكميات المنتجة من قبل الجمعيات لقاء عمولة تشغيل لكل جمعية ليتم توزيع المنتجات عبر منافذ بيع السورية للتجارة.

وتابع سالم: بهذه المبادرة نحقق وارد مادي للمزارعين والجمعيات الاهلية بحد سواء.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *