خبر عاجل
هل باتت الحلاقة من الكماليات ودخلت في بازار “الفشخرة”… رئيس جمعية المزينين بدمشق لـ«غلوبال»: التسعيرة الجديدة عادلة تركة ثقيلة وحياة المواطن على المحك! الركود يهزم الأسواق وانخفاض في كميات الإنتاج… الجمعية الحرفية لصناعة الألبان والأجبان لـ«غلوبال»: العزوف عن الشراء ساهم في ثبات الأسعار محمد خير الجراح: “الأعمال التركية المُعرّبة حلوة بس مافيها روح” ماس كهربائي يودي بحياة أم وابنتها بقرية كفرفو بطرطوس… رئيس بلدية الصفصافة لـ«غلوبال»: حين وصول الإطفائية كانتا في حالة اختناق إرهابٌ سيبراني متصاعد لإبادة المدنيين مناقشةتحضيرات الموسم الجديد… رئيس دائرة التخطيط بزراعة الحسكة لـ«غلوبال»: الموافقة على عدد من المقترحات للتسهيل على الفلاح وزارة الخارجية والمغتربين تدين الاعتداء الصهيوني على الضاحية الجنوبية في لبنان جهود لحفظ الملكيات وتسهيل الرجوع إليها… مدير المصالح العقارية بحماة لـ«غلوبال»: بعد إنجاز أتمتة سجلات المدينة البدء بأتمتة المناطق عبر شبكة “pdn” تعديل شروط تركيب منظومات الطاقة الشمسية في دمشق… خبير لـ«غلوبال»: على البلديات تنظيم الشروط والمخططات ووضع معايير بيئية وجمالية
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

استفتاء لشبكة غلوبال الإعلامية: رغم تحسّن حالة الطقس وضع الكهرباء أسوأ من ذي قبل

خاص شبكة غلوبال الإعلامية

عاشت سورية ككل عام شتاء قاسياً بسبب قلة وحتى انعدام وسائل التدفئة و الفقدان التام للكهرباء، وسط عجز حكومي واعتراف بعدم القدرة على تقديم أكثر من ذلك، بالتزامن مع وعود من هنا وهناك بتحسن قريب لا سيما بعد الدخول بمشروع إمداد لبنان بالكهرباء.

وفي الوقت الذي تأمل فيه المواطنون بأن يتحسن حال الكهرباء ولو قليلا مع تحسّن حالة الطقس، إلا أن ذلك أيضا لم يحصل وربّما زاد الوضع سوءا وسط تقنين عشوائي، وتصريحات تؤكد أن التوزيع حسب الكميات المتاحة.

شبكة غلوبال الإعلامية أجرت استفتاء حول الموضوع جاء فيه:

هل تحسن وضع الكهرباء لديكم بعد تحسّن الأحوال الجوية؟

🔷نعم أحسن من قبل

🔷لا لم يتحسن وبقي كما هو

🔷أصبح أسوأ من ذي قبل

شارك في التصويت أكثر من 1000 شخص، حيث قال 46% من المصوتين أن الوضع أصبح أسوأ من ذي قبل، فيما قال 41% أن الوضع الكهربائي لم يتحسن وأصبح أسوأ من قبل، فيما قال 13% أن الوضع أحسن من قبل.

التعليقات على الاستفتاء أجمعت بغياب الكهرباء عن المنازل، عدا عن تسببها بانتزاع الأدوات الكهربائية، وهنا نستعرض أبرزها:

🔷اي تحسن بال ٢٤ ساعة يا دوب نص ساعة.

🔷نص ساعة بتروح وبتجي عم تحرق لمبات و ادوات كهربائية من كتر ما بتفصل بالنص ساعة، ما ضل شي ما انتزع من ورا هل كهرباء النا الله

🔷لا تزعل حتى النص ساعة لغوها

🔷زفت، كرهتونا الدني كلها… الحمدلله

🔷ماعنا كهرباء اصلاغ

🔷يخرب بيت هالقصة وبعدين أنو تحسن بالكهربا للأسوأ أسوأ أسوأ

هذه النتائج تظهر حجم الواقع الكهربائي السئ الذي تعيشه البلاد، ولكن رغم تفهم الناس لظروف الحرب والحصار والعقوبات إلا أن هذا الواقع بات مرهقا للسوريين الذين ينتظرون حلولا تسهم في التخفيف من بؤس الظلام ووطأة البرد.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *