خبر عاجل
ما دور هوكشتاين بتفجير أجهزة البيجر في لبنان؟ “العهد” يحاكي البيئة الشامية برؤية مختلفة يعرض في رمضان 2025 اللاعب إبراهيم هيسار ينضم لنادي زاخو العراقي هل أصبح المواطن مكسر عصا لحل أزمات النقل؟ 500 طن بطاطا ومئة طن بندورة تصل الهال يومياً… عضو لجنة مصدّري الخضر والفواكه لـ«غلوبال»: الأسواق تخضع للعرض والطلب وارتفاع المدخلات أجواء خريفية مع أمطار متفرقة… الحالة الجوية المتوقعة في الأيام المقبلة أهالي الكسوة يعانون شح المياه… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: ضخها لمرة واحدة بالأسبوع غير كاف ونأمل بزيادتها إنجاز أكثر من 111 ألف معاملة وإيرادات تتجاوز 8 مليارات… مدير نقل حماة لـ«غلوبال»: نسعى لإلغاء الورقيات نهائياً في معاملاتنا خدمات النظافة في البطيحة تتحسن… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: محافظة القنيطرة دعمتنا بصيانة الآليات بلنكن عائداً إلى المنطقة… اجترار للوعود والأوهام
تاريخ اليوم
خبر عاجل | رأي و تحليل | نيوز

صحيفة رسمية: مؤسسة التدخل الإيجابي تحولت في مضمونها إلى تاجر يسعى لتحقيق الربح

انتقدت صحيفة تشرين الأسعار في مؤسسات التدخل الإيجابي، وكيف تحولت لتاجر هدفه الربح.

وقالت الصحيفة:

‏لم يعد مقبولا أن نرى مؤسسة التدخل الإيجابي و قد تحولت في مضمونها إلى تاجر يسعى لتحقيق الربح وأكبر رقم مبيعات من دون النظر لمدى مطابقة المواد المبيعة للمواصفات القياسية، ويفترض أن تكون جميعها تحت إشراف الجهات الرقابية وخاصة مديريات حماية المستهلك، التي صار همها الوصول لأرقام عالية في كتابة الضبوط التموينية من دون النظر لما تحمله تلك الضبوط من غبن يلحق بهذا أو أذى يصيب ذاك وأخص صغار الموظفين في المؤسسات العامة الخدمية كالسورية للتجارة والسورية للمخابز ولكم أن تتخيلوا مشقة العاملين في القصر العدلي والمثول أمام المحاكم المختصة من دون أن يكون لهم محام يدافع عنهم أو نقابة ترعى شؤونهم.

ليست المشكلة في أن الضبوط التموينية تثبت المخالفة في مخبز تابع للمؤسسة او خاص ولكنها تطول أشخاصا لا حول لهم ولا قوة في العملية الإنتاجية وحسب ما سمعته هو ان الضبوط يزج بها مياومون “لاحول لهم ولا قوة” لأسباب لا نزال نجهلها.

يتابع كاتب المقال “إسماعيل عبد الحي”: بالأمس جاءني اتصال هاتفي يخبرني صاحبه بأن البعض يحاول أن يعيد الخطأ نفسه بجلب كميات كبيرة من اكياس النايلون ”المخالفة” والتي أحدثت ضجة قبل مدة ويبدو أن القصة لم تمر هذه المرة وأعادها فرع حمص إلى مصدرها، وما حدث يعيدنا إلى محاولات البعض إثبات عدم ضررها من خلال مسرحيات اللجوء الى مختبرات التحاليل وما رافقها من بهرجات الإثبات والإنكار!!.

اليوم رأيت أطنانا من الحمضيات أصابها العطب في صالات السورية للتجارة بحمص وكميات كبيرة من البيض يفترض إتلافها منذ أشهر مازالت تنفث روائحها النتنة في الأجواء فقط لأن اسعارها لم تواكب اسعار السوق ومازلنا نسمع تصريحات عن أرقام ضخمة تقوم بها مؤسسة التدخل في مسألة البيع والشراء بعضها يتم على الورق !؟

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *