خبر عاجل
نادي الفتوة يصل نهائي كأس الجمهورية.. ويضرب موعداً مع نظيره الوحدة “شحادين تريند” نسرين طافش تهاجم رواد السوشيال ميديا عاصفة مغناطيسية قوية تضرب الأرض تبلغ ذروتها نهاية 2025… الجمعية الفلكية السورية لـ«غلوبال»: قد تسبب كارثة أرضية وتأثيرها على الأحوال الجوية قيد الدراسة بدء حصاد الشعير… نائب رئيس اتحاد الفلاحين بدير الزور لـ«غلوبال»: ارتفاع التكاليف ونقص كبير في عدد الحصادات الطبقي المحوري في الخدمة مجدداً…مدير مشفى درعا الوطني لـ«غلوبال»: خطة لصيانة الأجهزة المعطلة من ميلي إلى باول… مجرمون يعترفون وقتلةٌ مستمرون غرام الذهب على عتبة المليون ليرة… محلل مالي لـ«غلوبال»: تراجع الثقة بالاقتصاد الأمريكي ودولاره سيؤدي إلى قفزات لاحقة ومتواصلة في أسعار الذهب عالمياً ومحلياً إيقاف المدرب أحمد عزام لعام كامل واقتراح فصله من المنظمة الرياضية.. ما السبب؟ عدسة غلوبال ترصد كواليس بلوغ نادي الوحدة نهائي كأس الجمهورية أضرار صحية للمنظفات المجهولة…جمعية حماية المستهلك بدمشق لـ«غلوبال»: أغلبها بلا ماركة وتتلف القماش والغسالات
تاريخ اليوم
آرت | أخبار الفنانين | خبر عاجل

حسام جنيد: “أول مرة طلعت عالمسرح كانت ريحتي لحمة ولابس شحاطة بلاستيك”

كشف حسام جنيد عن تفاصيل أول صعود له على المسرح، مبيناً أنه كان يعمل في ملحمة وهو بعمر 8 سنوات، وأثناء توصيله لأحد الطلبيات مع صاحب الملحمة في أحد مطاعم دمشق، رفض صاحب المطعم أن يرحل وصاحب الملحمة قبل تناولهما الغداء.

وبين جنيد أن صاحب الملحمة أشاد بصوت جنيد ليطلب منه صاحب المطعم أن يصعد على المسرح، ليبدأ جنيد بغناء “وعدتينا تحت التينة” كاشفاً أنه صعد إلى المسرح بشحاطة بلاستيك ورائحة اللحمة تفوح منه.

وأكد جنيد أن الجمهور بعد انتهائه قاموا بتقبيله ممتنين لأدائه، معلقاً: “جيوبي امتلأت بالنقود من فئة 500 ليرة وبات معي مبلغاً كبيراً، علما حينها كان راتبي الأسبوعي لا يتجاوز 100 ليرة وهذا الكلام كان قبل نحو 25 عاماً”.

وأشار جنيد أن صاحب المطعم قدم له حينها عرضا خيالياً بأن يعطيه 2000 ليرة يومياً مقابل الغناء لنصف ساعة كل يوم.

وأعرب جنيد عن خوفه من الفكرة قائلاً “بدي أمي”، وبين جنيد أنه أخبر والدته ووافقت على الفكرة ومن هنا بدأ مشواره الفني.

وحرص جنيد خلال اللقاء على توجيه تحية كبيرة لصاحب الملحمة التي كان يعمل بها.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *