خبر عاجل
الرئيس الأسد يصدر مرسوما يحدد فيه موعد انتخابات مجلس الشعب صفاقة إسرائيلية في مواجهة الأغلبية المناطق الحرة الاستثمار المنسي..! ساعات التقنين إلى زيادة ومواطنون يحلمون بالوصل… مدير كهرباء حمص لـ«غلوبال»: نعمل على زيادة موثوقية الشبكة والكميات الواردة 80-90 ميغا واط فقط عطل طارئ بمحطة تحويل الحرش… مصدر بكهرباء دمشق لـ«غلوبال»: تمت صيانتها وإعادتها للعمل انخفاض في درجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة خلال الأيام الثلاثة القادمة تسيير أكثر من 90 باصاً… مدير النقل الداخلي بدمشق وريفها لـ«غلوبال»: لجان إشراف ومتابعة بمواقع الانطلاق بسطات حجرية لمعقبي معاملات دفع إلكترونية… خبير اقتصادي لـ«غلوبال»: إيجاد دوائر في مؤسساتنا لإرشاد طالبي الخدمات الحوكمة ومسائل الشفافية والكفاءة  من كل مئة شخص يوجد مصاب أو اثنان بالصرع… رئيس الرابطة السورية للعلوم العصبية لـ«غلوبال»: نسعى لتوفير العلاج الجراحي للمرض قريباً
تاريخ اليوم
آرت | أخبار الفنانين | خبر عاجل

سمير حسين: “كنت سأخرج “حارة القبة” قبل رشا شربتجي فأنا من جلب النص”

كشف المخرج سمير حسين أنه قد عرض عليه إخراج مسلسل “حارة القبة” قبل المخرجة رشا شربتجي بثلاث أشهر كونه هو من جلب النص للشركة المنتجة شركة “عاج”، مبينا أن عملية شراء النص قد تمت من خلاله، لكن خلاف بينه وبين الشركة حال دون قبوله.

وخاض حسين بخضم هذا الموضوع أثناء حديثه عن مسلسل “الكندوش” وقبوله لإخراجه، مضيفاً أنه قد عرض عليه في ذات العام إخراج مسلسل “العربجي” إلا أنه قبل بإخراج “الكندوش” لكونه رأى فيه شيء مختلف عن مسلسلات البيئة الشامية.

وشدد حسين أنه فخور بهذه التجربة، لكنه أكد أن النص الذي كتبه حسام تحسين بيك كان سردي وحوارته طويلة ويحتاج ل 3 أجزاء على الأقل، كاشفاً أنه سعى لتعديل النص، لكن كان هناك رفض شديد للتعديل، بالإضافة للخلافات الشخصية التي رفض الخوض بتفاصيلها.

وأشار حسين أن رفض تعديل النص كان مع بدء بناء الديكور الخاص للعمل وبالتالي إمكانية التراجع عن المشروع كانت غير واردة ، مشيراً أنه راهن بالظروف التي وضع بها أن ينال العمل استحسان المشاهدين.

ولم ينكر حسين أن أغلبية متابعي العمل لم ينال “الكندوش” استحسانهم ، لكنه أكد أن أحد أهم أسباب هذه النتيجة هي تصفية الحسابات بين بعض الفنانين المشاركين بالعمل، الذين ساهموا بحملة تجيش “مرعبة” على حد تعبيره، منذ بداية الحلقات الأولى للعمل.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *