خبر عاجل
تصفيات كأس آسيا لكرة السلة.. منتخبنا يتعرض للهزيمة من أمام نظيره اللبناني جيني أسبر : ياسر العظمة هو السبب في دخولي الفن ولم أحصل على فرصتي الحقيقية بعد رشا بلال تكشف عن صور جديدة من كواليس “العميل” لجنة الانضباط والأخلاق تصدر عقوباتها عن مباريات الجولة الرابعة في الدوري السوري التزام بإجراءات تحقيق الاستجابة إبان المنخفض… معنيو الدوائر الخدمية بحمص لـ«غلوبال»: عدم تسجيل أي إصابات بشرية أو حوادث سقوط أشجار عقوبات رادعة بهدف الحماية من المخالفات… وزير الاتصالات لـ«غلوبال»: تعديل عدد من مواد القانون 30 لعام 2024 انخفاض الازدحام… مدير المصرف العقاري لـ«غلوبال»: 3 آلاف طلب فتح حساب للمواطنين حتى اليوم بعد 12 عاماً من الظلام التيار يعود إلى حي العرضي بدير الزور… مدير الكهرباء لـ«غلوبال»: إنشاء شبكتي التوتر المتوسط والمنخفض وتركيب محولة كهربائية كشف شبكة احتكار للدقيق في حلب… مدير التجارة الداخلية لـ«غلوبال»: اكتشاف 150 كيساً من الدقيق والنخالة في مستودع سري انخفاض ملموس بدرجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

مدير قناة التربوية المقال: الخطأ الذي حدث مدته 30 ثانية وهو خطأ تقني بشري و وارد الحدوث

قال مدير قناة التربوية المقال، وائل شاهين، إنه سمع قرار إقالته من زملائه في الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون، مضيفاً أنه كان يتمنى لو أنه تمت مراجعته بالأمر، بعد أن أمضى 27 عاماً في المهنة.

وأضاف شاهين في حديث لإذاعة شام إف إم: أن الخطأ الذي حدث مدته 30 ثانية وهو خطأ تقني بشري وهو وارد الحدوث، حدث خلال تركيب المعدات القديمة، لافتا أن المعدات قديمة ولم يتمكنوا من تحديثها نتيجة العقوبات والحصار.

وأكد شاهين، أنه لم تتم مراجعته بالقرار لا من قبل وزارة التربية ولا الإعلام، مضيفاً في رده على سؤال حول هل تم معاقبة الأشخاص الذين تسرب صوتهم قبل مدة في مؤتمر عالمي بدمشق، أنه لم تتم معاقبتهم، رغم أن الحدثين متشابهين، لافتا أنهم يعملون بظل ظروف صعبة فالعمل متعب والمعدات قديمة.

يذكر أن وزارة الإعلام اعتذرت للمتابعين أمس، بسبب الخطأ التقني الذي أدى لتسرب صوت محادثة بين شخصين أثناء بث مباراة “الوثبة” و “أهلي حلب” في الدوري السوري لكرة القدم عبر قناة “التربوية السورية” الرسمية، ليصدر قرار بإقالة مديرها وائل شاهين.

لمتابعة اللقاء على الرابط التالي: https://fb.watch/clyg8qNOq8/.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *