خبر عاجل
تصفيات كأس آسيا بكرة السلة.. منتخبنا يخسر من نظيره البحريني تزويد اللاذقية وحماة بأجهزة بصمة إلكترونية قريباً… مصدر بهيئة الاشراف على التأمين لـ«غلوبال»: 120 ألفاً يستخدمون بطاقاتهم من أصل 560 ألف مؤمن عليه النقل الداخلي تعلن تسيير خطوط جديدة في دمشق وريفها… مدير عام الشركة لـ«غلوبال»: بواقع رحلتين يومياً لتخفيف الازدحام وقت الذروة محطات لا تحصل على مخصصاتها من مازوت النقل… مدير التجارة الداخلية بالسويداء لـ«غلوبال»: سببه نقص التوريدات 1.8 مليون ليتر مخصصات التربية من مازوت التدفئة… عضو المكتب التنفيذي المختص بريف دمشق لـ«غلوبال»: أولوية التوزيع للمدارس بالمناطق الباردة أيمن رضا يعرب عن ندمه للمشاركة بباب الحارةويعلق: “أبو ليلى” أكبر إنجازاتي باسم ياخور يكشف عن صورة من كواليس مسلسل “السبع” الدوري السوري.. حطين يهزم الوثبة والكرامة يتغلب على الشعلة أسعار الفروج لاتحقق هامش ربح للمربين… معاون مدير زراعة حماة لـ«غلوبال»: مشروع جديد للترقيم الإلكتروني للأبقار الواقع الاقتصادي مسكنات أم علاج؟!
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

وزير التجارة يهاجم صحفي ويصفه بالكاذب

هاجم وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك عمرو سالم، الصحفي غيلان غبرة.

وقال سالم: كذب غيلان الغبرة ونقلت عنه صاحبة الجلالة بأن مرافقتي (المسلحة) اعتدت على صحفي في مدينة جرمانا.

أما الحقيقة فهي أنني زرت اليوم مخابزنا الآليّة والاحتياطيّة في المزة وداريا والمليحة وجرمانا ومرافقي في إجازة في قريته.

ولم يكن معي في كلّ الجولة إلا سائقي الذي لم يكن يحمل سلاحاُ، ولا انا كنت احمل سلاحاً.

ووقفت استمع إلى الرجل الكبير حوالي نصف ساعة وهو ينتقل من التأمين الصحّي إلى أنه لا يريد أغراباً يعيشون في جرمانا.

إلى أن وصل أخيراً إلى الحديث عن الكيان الصهيوني،وحاول خلع بنطاله.

عندها قطعت الحديث وسلّمت على اهالي جرماني من حولي ورئيس البلديّة وركبت مع سائقي وذهبت.

وفي كلّ الأحوال كنت في كل الزيارة اليوم مع الناس وبينهم وكان الجميع في منتهي الود والاحترام، أما سائقي فكان يقف بعيداُ، فأنا لا اسير بمرافقات مسلحة او غير مسلّحة.

أمّا قوات حفظ النظام في المنطقة، فهم بالتأكيد لا يمكن ان يتركوا شخصاُ ليخلع ثيابه في الشارع أمام النساء، فمنعوه من ذلك بكل أدب، مع انني لا اعرف أحداُ منهم.

هذا النوع من إثارة الناس هو عملٌ رخيص وغير أخلاقي ولا يمتّ للصحافة والإعلام بصلة.

وكتبت هذا التصريح بنفسي لأنني لم اصطحب معي لا مكتب صحفي ولا إعلام ولا مصورين ولا مرافقين من أي نوع.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *