خبر عاجل
أنتم السادة.. والقادة أمريكا تقتل ملايين البشر وتحتفل بـ”العفو عن ديكين” انفجار لغم من مخلفات الإرهاب في حي البغيلية بدير الزور… مدير مشفى الأسد لـ«غلوبال»: استشهاد طفل وإصابة آخر بجروح في الوجه تسجيل خروج 5900 وافد إلى لبنان… نائب محافظ ريف دمشق لـ«غلوبال»: تأمين احتياجات الوافدين مستمر طالما هم موجودون الاتحاد أهلي حلب يعلن تأجيل مباراته مع الشعلة بسبب سوء الأوضاع الأمنية تثبيت مباراة ودية لمنتخبنا الوطني مع نظيره الكويتي في قطر ارتفاع تدريجي بدرجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة شكاوى من عطل في برج سيريتل بحفير الفوقا بريف دمشق… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: تقدمنا بطلب للهيئة الناظمة لمعالجة الخلل إخماد حريق بخزان للكهرباء بحي المزة جبل… طوارئ الكهرباء لـ«غلوبال»: سببه الحمولات العالية والأضرار اقتصرت على الماديات الأنموذج التنموي الأول يؤتي ثماره… رئيس اللجنة المحلية في قطرة الريحان لـ«غلوبال»: تجربتنا زادت عدد طلاب الجامعات والمحال التجارية وسعر العقارات
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

“التربية المهنية” مادة جديدة تدخل المناهج السورية

أضافت وزارة التربية مادة جديدة إلى مناهجها وهي مقرر “التربية المهنية”، وسيبدأ تدريسه اعتباراً من العام الجاري.

مدير المركز الوطني لتطوير المناهج التربوية في وزارة التربية الدكتورة ناديا الغزولي، قالت إن المادة الجديدة ستدخل المناهج السورية بشكل تجريبي على مجموعة من الشِعب والمحافظات، اعتباراً من العام القادم، وذلك للصفوف من الرابع إلى التاسع، مشيرةً أنه لم يتم اتخاذ القرار حتى الآن فيما إذا كانت ستدخل في المجموع العام للشهادة الإعدادية.

وأوضحت الغزولي في تصريحات إذاعية، أن المادة تتألف من أربعة اختصاصات (تجاري وسياحي وزراعي وصناعي)، وستجمع كلها في كتاب واحد للصفوف من الرابع إلى السادس وسيدرسها معلم الصف بعد تدريبه عليها.

بينما سيكون كل اختصاص في كتاب مستقل من الصف السابع إلى التاسع، وسيختار كل طالب أحد هذه المسارات لدراستها.

وبينت الغزولي، أن الهدف من إدخال مادة “التربية المهنية” هو توعية الطلاب بأهمية هذه الاختصاصات واكتشاف نوع ذكاء المتعلم وميوله، بالإضافة إلى وجود عدم تقبل عام للتعليم المهني.

وختمت الغزولي، أن التربية تعمل على إدخال مادة “التعلم الوجداني والعاطفي والاجتماعي” إلى المرحلة الثانوية، علماُ أنها أقرت العام الماضي بشكل تجريبي في مختلف المراحل التعليمية.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *