خبر عاجل
ديمة الجندي تعلن انضمامها ل”سكرة الموت” سلاف فواخرجي توجه رسالة ل يارا صبري وتصفها ب”الرائعة” ببطولة لحياة الفهد”أفكار أمي” يعيد باسل الخطيب إلى الدراما الخليجية اجتماع الرياض ومطلب وحدة العالم الإسلامي صيانة وتأهيل لشبكة الصرف في المدينة… مصدر في شركة الصرف الصحي بحماة لـ«غلوبال»: استكمال عدد من محطات المعالجة ووضعها قريباً بالاستثمار روتين إثبات الملكية يقلق المزارعين… مدير زراعة السويداء لـ«غلوبال»: يجب الحصول على تنظيم زراعي الفنان عصمت رشيد في ذمة الله الفرصة مؤاتية لزيادة الرواتب!؟ أجواء باردة… الحالة الجوية المتوقعة 411 عائلة بمركز الإقامة بحرجلة… نائب محافظ ريف دمشق لـ«غلوبال»: 248 ألف إجمالي الوافدين عبر معبر جديدة يابوس
تاريخ اليوم
آرت | أخبار الفنانين | خبر عاجل

يزن السيد يكشف عن أرقام الرشاوي التي دفعها لافتتاح مطعمه ويؤكد: “قضية الدعارة كانت مفبركة”

كشف يزن السيد عن أرقام الرشاوي التي دفعها للحصول على رخصة استثمار مطعم “أبو يعرب” الذي افتتحه في منطقة مشروع دمر على الرغم أن الأمر انتهى بهدمه، حيث بين خلال حديثه عن القصة أن أحد المهندسين المسؤولين عن إعطاء الرخص أكد له حينها أنه سيحصل على الرخصة والموافقة اللازمة لفتح المطعم وعليه المباشرة بأعمال صيانة المكان لكي لا يضيع الوقت.

وأوضح السيد أنه قام بضم منطقة بجانب المطعم لمطعمه وعمل على صيانتها وزراعتها بكلفة 15 مليون ليرة سورية حينها، لكن بعد انتهائه من أعمال الصيانة والتي كلفته 40 مليون ليرة سورية أخبروه أن المنطقة مخالفة وأجبروه على الهدم لإعادة إعماره للمصالحة عليها في البلدية، رغم أنهم يعلمون أنه مخالف منذ البداية ولم يخبروه.

وأرجح السيد أن ما حصل معه كان بسبب شخص ما كان يحاول منعه من فتح المطعم وإفشاله، مشدداً أنه قام بدفع مبالغ للموظفين ليقوم بافتتاح المطعم، حيث طلب منه كل شخص مبلغ 5 ملايين ورفض أن يسمي ذلك “رشوة” أو “هدية” قائلاً: “هنن هيك قالولي بدهم”.

وأشار إلى أن موظفة البلدية التي هدمت مطعمه كان قد أعطاها 5 ملايين ليرة، وعليها ثلاث دعاوي رشوة، وتملك أربع سيارات وثلاثة منازل في منطقة مشروع دمر، ولا تزال على رأس عملها.

وحول قضية الدعارة فضل السيد عدم الحديث عنها من جديد، لكنه شدد على أنها مفبركة والخلاف الذي حدث بينه وبين النقيب كنان شدود كان سوء فهم اختلقه أحد الأشخاص بينهم، مؤكداً أنه اكتشف بالنهاية أن النقيب ليس له يد بالأمر وانتهى سوء الفهم بينهما.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *