خبر عاجل
استمرار لخطوات التمصرف والتحول الإلكتروني… مدير الدفع الإلكتروني في التجاري السوري لـ«غلوبال»: إضافة 21 كازية جديدة إلى منظومة الدفع الإلكتروني غلاء مستلزمات الإنتاج يرفع أسعار العسل… مدير زراعة السويداء لـ«غلوبال»: الإنتاج المتوقع أقل من السنوات الماضية إجراءات لتأمين عودة الأهالي وترميم الأسواق التراثية… مدير كهرباء حمص لـ«غلوبال»: توزيع المحولات الواردة فوراً وتركيب 2‐3 منها أسبوعياً الانتخابات ستكون إلكترونية… عضو غرفة تجارة دمشق لـ«غلوبال»: الأولوية تشكيل الأعضاء المناسبين وتجاوز الأخطاء السابقة حسام جنيد يعلّق على خبر حصوله على هدية من “رجل أعمال” عمل كوميدي يجمع سامية الجزائري ونور علي وأيمن عبد السلام في رمضان 2025 ما التصنيف الجديد لمنتخبنا الوطني الأول؟ ما دور هوكشتاين بتفجير أجهزة البيجر في لبنان؟ “العهد” يحاكي البيئة الشامية برؤية مختلفة يعرض في رمضان 2025 اللاعب إبراهيم هيسار ينضم لنادي زاخو العراقي
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

اتفاقيات لتحسين واقع الكهرباء، فهل ينخفض التقنين خلال الأيام القادمة؟

كثر الحديث خلال الأيام الماضية عن تحسن ملحوظ في الكهرباء سيلحظه المواطن خلال الأيام القادمة، كما جرى الحديث عن مشاريع لاستثمار سريع للطاقات البديلة.

في هذا السياق، قال الرئيس بشار الأسد خلال خطاب القسم اليوم، أنه في المرحلة المقبلة سيكون اعتماد الاستثمارات فيها على الطاقة البديلة، لافتا إلى أن حل مشكلة الكهرباء بالمرتبة الأولى.

إلى ذلك، كشفت مصادر في مدينة عدرا الصناعية عن توقيع اتفاقية بين مجموعة من المستثمرين السوريين وإدارة المدينة لإنشاء محطة توليد الكهرباء بالطاقة الشمسية تصل طاقتها إلى 100 ميغا واط قابلة للزيادة وهي كمية تغطي معظم حاجة مدينة عدرا الصناعية من الكهرباء، وهذا سيخفض التقنين ودعم المنظومة الكهربائية في المنطقة الجنوبية.

وحسب موقع أثر برس، ستقدم مدينة عدرا الصناعية الأرض والخدمات والبنى التحتية بمساحة 1600 دونم قابلة للزياد، فيما وباشرت الفرق الفنية والقانونية بالأعمال المطلوبة لتنفيذ هذا الاتفاق وتحويله إلى مشروع جاهز.

وكشفت المصادر أن هذه الخطوة سيتم تعميمها على مناطق صناعية أخرى مثل مدينة حسياء الصناعية وغيرها وبالتالي سيتم إنتاج كميات جيدة من الطاقة الكهربائية تخفف ضغط التقنين عن المدن والمناطق السكنية من خلال تأمين حاجة قطاع الصناعة كهربائياً عبر الطاقة الشمسية.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *