خبر عاجل
معتمدو غاز لا يلتزمون بتعميم القبان… جمعية الغاز بدمشق لـ«غلوبال»: وجوده إجباري ومن يضبط يخالف قمّة الأسد – بوتين… هل تلقّت أنقرة الرسالة؟ البعثة السورية تشارك في حفل افتتاح أولمبياد باريس 2024 أسعد فضة يحصل على جائزة الدولة التقديرية في مجال الفنون لعام 2024 الليلة الواحدة بمزرعة بمليون ليرة… خبير أسواق لـ«غلوبال»: المبلغ لا قيمة له والسياحة الشعبية لم تعد للفقير أساساً معاناة حرفية واسعة… مختار المدينة الصناعية بحماة لـ«غلوبال»: كثرة السرقات تزيد خسائرنا ولم يخصص الحرفيون بمساحات في توسع المدينة عدو مشترك يهدد حياتنا! سوق الهال وسوء الأحوال انخفاض درجات الحرارة… الحالة الجوية المتوقعة حجيرة عطشى منذ شهرين… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: مؤسسة المياه لا تتجاوب
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

بعد فقدان الأمل من الكهرباء، الأمبيرات في الطريق لمحافظة حماة

أكد عضو المكتب التنفيذي في محافظة حماة، فاضل درويش، بدء المحافظة فعلياً بدراسة التغذية الكهربائية للراغبين بواسطة “أمبيرات”، نظراً للانقطاعات الكهربائية الطويلة والواقع الكهربائي السيئ .

وقال درويش، “إن المحافظة شكلت لجنة مختصة لدراسة مشروع كهذا من حيث الترخيص والكيفية والأسعار، لتقديم هذه الدراسة إلى المكتب التنفيذي في “محافظة حماة” لأخذ الموافقة”، وفي مرحلة تالية سيرسل إلى مديرية “التجارة الداخلية وحماية المستهلك” في حماة لتحديد الأسعار ليصار إلى الترخيص اللازم.

وأكد درويش بحسب موقع “شام تايمز“، أن “محافظة حماة” تتواصل حالياً مع “محافظة حلب” و”مجلس مدينة حلب”، لكونهما لديهما التغذية بالأمبيرات منذ عدة سنوات، وذلك بغرض الإطلاع والاستفادة من تجربتهما بما فيها من إيجابيات أو سلبيات إن وجدت.

من جهته، أعلن رئيس مجلس مدينة حماة، معاوية جرجنازي، تقدم أحد المستثمرين إلى المجلس بطلب إشغال أربع مواقع في حماة لتغذيتها بالأمبيرات.

يذكر أن محافظة حماة تشهد كغيرها من باقي المحافظات السورية، تقنيناً يمتد إلى 6 ساعات أو أكثر مقابل نصف ساعة وصل أو دقائق قليلة أحياناً، بالإضافة إلى عدم تسلّم معظمهم المازوت عبر “البطاقة الذكية”، الأمر الذي زاد من معاناتهم خلال فصل الشتاء.

وفي السياق، يعتمد الأهالي في حلب وغيرها من المحافظات منذ سنوات على استجرار الكهرباء من المولدات المحلية، وذلك مقابل اشتراك شهري أو أسبوعي، في ظل الانقطاع شبه الدائم للتيار الكهربائي.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *