خبر عاجل
الدفع الإلكتروني أصبح حقيقة… معاون وزير الاتصالات لـ«غلوبال»: أي مبادرة لا بد أن تُجابه وتحتاج لتغيير ثقافي عدسة “غلوبال” تواكب فوز الكرامة على الاتحاد أهلى حلب في دوري كرة السلة عدسة “غلوبال” ترصد فوز حطين على جبلة في الدوري السوري درجات الحرارة أعلى من معدلاتها… الحالة الجوية المتوقعة خلال الأيام الثلاثة القادمة الكرامة يكرر فوزه على الاتحاد أهلي حلب في سلسلة الفاينل 6 من دوري كرة السلة السدود جاهزة لري المحاصيل… مدير الموارد المائية بالقنيطرة لـ«غلوبال»: تعديل الرسوم السنوية للحث على استخدام تقنيات الري الحديث  العاصفة مرت بسلام على الريف… معنيون بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: إزالة الأشجار المتساقطة وأضرار طفيفة بشبكات الهاتف والاتصالات الرحلات السياحية تحول حرم السدود لمكبات للقمامة… مدير البيئة في السويداء لـ«غلوبال»: مخالفة قانونية وينبغي نشر الوعي البيئي ذوو الاحتياجات الخاصة يشاركون في إحياء خيال الظل… خبراء مختصون لـ«غلوبال»: التطوير الأكاديمي والتدريب المستمر  ريم حنا تعلن عن جزء ثالث ل “الفصول الأربعة” فما توقعاتكم؟!
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

تقنين قاسي تعيشه سورية، و وصل في بعض المحافظات لـ 12 ساعة

تعاني سورية هذه الأيام مع بداية الشتاء تقنينا قاسيا جعل الظلام يخيّم على أغلب المحافظات.

مدير كهرباء حلب محمد صالح، قال أن ساعات التقنين في المدينة تمتد إلى 12 ساعة مقابل ساعتي وصل.

وأضاف صالح في تصريحات إذاعية، أن ساعات التقنين قد تمتد إلى 14 ساعة في حال نقص كميات الكهرباء الواردة إلى المحافظة، مشيراً إلى أن المديرية اعتمدت مبدأ الوصل على ساعتين عوضاً عن ساعة واحدة مقابل 6 ساعات قطع ليتمكن المواطن من الاستفادة منها سواءً في الطبخ أو الغسيل وغيره وفق حديثه.

ولفت إلى أنه لا يمكن المقارنة بين الكهرباء النظامية وبين الأمبيرات، موضحاً أن المديرية تؤمّن الكهرباء للمدن الصناعية على مدار الساعة فيما لا يمكن للصناعي الاعتماد على الأمبيرات وفق حديثه، معتبراً أن وزارة الكهرباء لا علاقة لها بمولدات الأمبير.

هذه الحال ليست فقط في حلب، فالعاصمة دمشق تعيش شبه ظلام دامس، و وصل التقنين لـ 5 ساعات مقابل ساعة وصل، وفي حمص وحماة والساحل السوري، وصل التقنين لـ 6 ساعات مقابل نصف ساعة وصل، وسط غياب أي تصريحات رسمية عن أسباب ذلك، أم أن هذا الواقع يأتي استكمالا للتصريحات السابقة لوزارة الكهرباء بأنها لاتعدنا بشتاء دافئ؟!

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *