خبر عاجل
معاناة قرية الحميدية بالقنيطرة من شح المياه ستنتهي قريباً… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: تزويد البئر بمضخة وطاقة شمسية السوري إميليانو عمور يساهم في تصدر فريقه لسلم ترتيب الدوري التشيلي جريمة مروعة في حفل زفاف بمدينة الميادين… مدير صحة دير الزور لـ«غلوبال»: مقتل خمسة وإصابة ستة آخرين مشروعٌ أمريكي بالذخيرة الحيّة ضدّ مدنيي اليمن ما وراء حملة إزالة بسطات الكتب تحت جسر الرئيس… مدير الدراسات بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: الحديث عن تحويله إلى منتديات ثقافية وتفاعلية سابق لأوانه إنارة عدد من شوارع دير الزور بالطاقة الشمسية… رئيس مجلس المدينة لـ«غلوبال»: تركيب 630 جهازاً في المحاور الرئيسية دانا مارديني: “إلى الآن لم يتم الاتفاق والتوقيع على أي عمل” غسان مسعود يطلق “ماستر كلاس فن التمثيل” حرب “إسرائيلية ” أم أمريكية؟ دورات سياحية متنوعة ومعارض للحرف التراثية… مديرة سياحة حماة لـ«غلوبال»: تنسيق مع عدة جهات لزيادة فرص تشغيل الشباب ومشاريعهم
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

الأسعار تواصل غليانها و المواطن يغرق في التصريحات المتلاطمة متسائلا عن الحل؟!

أكد مدير الأسعار في وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك تمام العقدة، أنه لا علاقة لقرار رفع الدعم بقفزة الأسعار الأخيرة، إنّما سببها محاولات بعض ضعاف النفوس وبعض التجار استغلال القرار، وأما ارتفاع أسعار بعض الخضراوات فسببه الظروف المناخية وقاعدة “بداية الموسم ونهايته” التي تتجدد في كل عام، لكنها تزامنت مصادفة مع قرار رفع الدعم هذه المرة.

من جهته، أكد المحلل الاقتصادي فاخر قربي، أن ارتفاع الأسعار الأخير سببه قرار إلغاء الدعم عن بعض المواد، فالأخير يعني سحبها من السوق بطريقة افتراضية، وبالتالي فقدانها من العرض وزيادة الطلب عليها وارتفاع سعرها، إضافة إلى تعدد أسعار المواد البترولية والخبز، الأمر الذي أفسح المجال أمام تجار السوق السوداء، كل ذلك في ظل غياب غير مبرر للرقابة التموينية.

تقول صحيفة تشرين، سواء أكان ارتفاع الأسعار الأخير سببه قرار توجيه الدعم أم لم يكن؟ فالمواطن الذي يغرق كل مرة في أشبار التصريحات المتلاطمة يسأل عن الحل تارة، وعن الوفر الناتج عن توجيه الدعم تارة أخرى.

ورأى قربي أن توجيه الوفر الناتج عن قرار توجيه الدعم وتحويله إلى تقليل العجز في الموازنة العامة غير مقبول، متسائلاً :من أين يأتي العجز في الموازنة ولم نصل للربع الثاني من العام ؟.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *