خبر عاجل
جريمة جديدة تهز الحسكة… مصادرلـ«غلوبال»: مقتل شاب على يد شقيقه انطلاق المرحلة الثانية من تركيب بوابات الانترنت بريف دمشق… مصدر في الشركة السورية للاتصالات لـ«غلوبال»: سيتم توزيعها على 22 مقسماً اقتراح إلغاء وزارات وإحداث أخرى للمناصب الاقتصادية… خبير لـ«غلوبال»: رؤية مختلفة لشكل الحكومة القادمة في سورية آلية تسعير “لا غالب ولا مغلوب” الفيفا يوافق على تمثيل 3 محترفين لمنتخبنا الوطني يامن الحجلي يفتح النار على منتقدي الحلقات الأخيرة من “ولاد بديعة” لاوس تحتضن مباراة منتخبنا الوطني مع كوريا الشمالية ارتفاع تدريجي على درجات الحرارة… درجات الحرارة المتوقعة لا وجود لـ”لنكشات” والأسئلة شاملة وتناسب جميع المستويات… مدير الإمتحانات بوزارة التربية لـ «غلوبال»: تجهيز أكثر من 5 آلاف مركز بالمحافظات رغم استمرار قرار تصدير ذكور العواس.. تسريبات عن نية استيراد ملايين من رؤوس العجل والغنم… رئيس جمعية القصابين بدمشق لـ«غلوبال»:سيكون له أثر إيجابي إن صحت المعلومات
تاريخ اليوم
خبر عاجل | صحة | نيوز

الصحة العالمية توجه نداءً طارئاً لتوفير 257.6 مليون دولار لسورية

قالت منظمة الصحة العالمية، إن أكثر من 12 مليون شخص في سورية، بحاجة إلى المساعدة الصحية، ووجهت نداء طارئا لتوفير 257.6 مليون دولار لتلبية الاحتياجات الصحية الحرجة في البلاد.

وأضافت المنظمة وفق ما نقله موقع أخبار الأمم المتحدة، أنه في عام 2022، سيكون 12.2 مليون شخص بحاجة للمساعدة الصحية، من بينهم، 4 ملايين نازح، و1.33 مليون طفل دون سن الخامسة، و38,3 مليون سيدة في عمر الإنجاب.

وبحسب التقرير ذاته، فإن نصف مليون شخص من كبار السن، يحتاجون إلى خدمات صحية شاملة، كذلك الأشخاص المصابين بأمراض غير معدية مسؤولة عن 45 بالمئة من مجمل الوفيات في سورية بشكل تقديري.

وقالت المنظمة: إن “النظام الصحي الهش أصلاً في سورية تعرض للضغط بشكل متكرر بسبب العديد من حالات الطوارئ المتزامنة والتحديات، نتيجة لانعدام الأمن المستمر وجائحة كورونا ووجود أزمة اجتماعية واقتصادية منهِكة”.

وأكدت أن استمرار “الحوادث الأمنية” في شمال شرق سورية إلى جانب تجدد الأعمال العدائية في درعا والتي أدت إلى نزوح أكثر من 140,000 شخص بحاجة إلى الخدمات الصحية الطارئة، ووفقاً لمقياس شدة القطاع الصحي، بحسب الأمم المتحدة، فإن المناطق الأكثر خطورة تقع وستظل موجودة في خمس محافظات في شمال غرب وشمال شرق سورية.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *