خبر عاجل
“المنامة”… نبذ للقطيعة وتركيز على القضايا المركزية مرحلة من الاكتفاء الذاتي رغم صعوبة تحقيق هذا الهدف سوسن ميخائيل: “مجبورة اطلع ع التيك توك بدي عيش” سعر المعدن الأصفر الجديد “يشل” أسواقه الثلاثة بحلب… صاغة الذهب لـ«غلوبال»: حركة البيع محدودة ولا أثر إيجابي لتخفيض رسم الانفاق الاستهلاكي بعد زيادة نسبة الضريبة  تسجيل نحو مئة مهمة حريق بأقل من شهر… فوج إطفاء دمشق لـ«غلوبال»: 27 وفاة و 36 إصابة بحوادث مختلفة منذ بداية العام لتاريخه الرئيس الأسد يلتقي الرئيس العراقي ويبحث معه التعاون بين البلدين الحلاق والمرمور يساهمان في فوز العهد ضمن منافسات الدوري اللبناني الرئيس الأسد يلتقي ملك مملكة البحرين الرئيس الأسد يلتقي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي الرئيس الأسد يلتقي ولي العهد السعودي على هامش القمة العربية
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

المجلس العلمي الفقهي يعلّق على إساءة الاحتلال التركي لمقام النبوة

أدان المجلس العلمي الفقهي في وزارة الأوقاف بشدة إساءة الاحتلال التركي لمقام النبوة، مشدداً على أن مثل هذه الأفعال تفضح الوجه الحقيقي للإخوان المجرمين وأذنابهم.

وقال المجلس في بيان: “تداولت بعض المواقع صوراً من كتاب مدرسي أصدرته وزارة التعليم التركية للصف الأول الابتدائي وهو كتاب في السيرة النبوية يحوي رسوماً وصوراً مسيئة لمقام النبوة يتم توزيعه على المدارس في مناطق سيطرة الإرهابيين وعملاء الاحتلال التركي في شمال سورية”.

وشدد المجلس على أن مثل هذه الأفعال تفضح الوجه الحقيقي للإخوان المجرمين وأذنابهم الذين يتسترون بلباس الدين وأن مثل هذه الخطوة تأتي ضمن سياق استهانة هؤلاء ومن ورائهم الاحتلال التركي بكل الحرمات والمقدسات بدءاً من سفك الدماء إلى احتلال الأراضي وصولاً إلى الإساءة لمقام الأنبياء عليهم الصلاة والسلام.

وأكد المجلس على رفعة وسمو مقام الأنبياء جميعاً وأنهم أعظم وأجلّ من أن تنالهم أو تطاول قممهم أمثال هذه التصرفات التي لا تمت للدين ولا للأخلاق ولا للإنسانية بصلة، مشدداً على ان محاولات الاحتلال التركي العثماني وأذنابه في تخريب عقول الأجيال وتشويه مقدساتهم لن تفلح كما لم تفلح سابقاً في تزوير التاريخ وقلب الحقائق وأن احتلالهم للأراضي السورية ومحاولاتهم لطمس الهوية زائلة لا محالة.

وكانت وزارة التعليم التركية وزعت أمس الخميس، كتابا على مدارس في شمال سورية ويحوي رسوماً تصويرية للنبي محمد، ما أثار غضب السكان.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *