خبر عاجل
نفس اقتصادي جديد! فريق طبي بمشفى المجتهد ينجح في علاج متلازمة نادرة… رئيس شعبة أمراض الجهاز الحركي لـ«غلوبال»: 23% من مرضى داء ستيل معرضون للإصابة بـ”متلازمة تفعيل البالعات” تقارير صحفية: إميليانو أمور في طريقه إلى منتخبنا الوطني.. من يكون؟ الكنزة الصيفية بـ300 ألف والقميص بربع مليون ليرة… مصدر بغرفة تجارة وصناعة السويداء لـ«غلوبال»: ركود بالأسواق وارتفاع الأسعار له مبررات خيار “المؤونة” الفاعل لا تسلبوه من المواطن أيضاً؟! المفاجآت المناخية تنكب الفلاح… رئيس دائرة الجفاف بزراعة حمص لـ«غلوبال»: إجراء جولات ميدانية على متضرري البرَد وتوجيههم بتقديم طلبات لتعويضهم “المنامة”… نبذ للقطيعة وتركيز على القضايا المركزية مرحلة من الاكتفاء الذاتي رغم صعوبة تحقيق هذا الهدف سوسن ميخائيل: “مجبورة اطلع ع التيك توك بدي عيش” سعر المعدن الأصفر الجديد “يشل” أسواقه الثلاثة بحلب… صاغة الذهب لـ«غلوبال»: حركة البيع محدودة ولا أثر إيجابي لتخفيض رسم الانفاق الاستهلاكي بعد زيادة نسبة الضريبة 
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

باحث اقتصادي: شراء المنزل في سورية كان حلماً واليوم بات مستحيلاً

رأى الباحث الاقتصادي سنان ديب، أن التضخم في القطاع العقاري اكبر من التضخم العام بسبب عدم الرؤية الصحيحة لقطاع العقارات، و وصلنا لأسعار تتجاوز التضخم وتعتبر خيالية وأغلى من دول العالم وفق قدرة شرائية محدودة ووفق تشتتٍ يعانيه هذا القطاعات.

وقال ديب لإذاعة ميلودي: الأسعار لا تعكس التضخم ولا العقلية الصحيحة في المجال التجاري وللأسف المنزل كان قبل الحرب حلماً واليوم أصبح مستحيلاً.

وأضاف: ضمن قانون الضرائب والبيوع العقارية في ظل عدم تطور القدرة الشرائية كانت من الروافع للأسعار تتجاوز القدرة الشرائية وصدور قرارات متتالية وغير مرنة من المصرف المركزي كرفع الفوائد وحجز الأموال زعزع ثقة التعاطي مع البنوك.

وأشار ديب إلى ان التضخم في هذا القطاع أكبر من التضخم العام وبالتالي أغلب القرارات النقدية والمالية كانت تأخذ منحى إدارة التضخم للتخفيف منه ولكن التضخم يزداد ومفعول القرارات لم يكن إيجابي ضمن هذا الإطار.

وقال: في سورية الانفراجات السياسية ستنعكس بشكل إيجابي على جميع القطاعات علماً أن كل الأدوات موجودة للانطلاق ولكن بحاجة للإرادة والنية الجيدة.

وختم بالقول: هناك عزوف كبير عن الزواج وتكوين الأسرة بسبب عدم تأمين المنزل سواء بالشراء أو بالإيجار.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *