خبر عاجل
انتشار كبير للمواد المطحونة في الأسواق…  جمعية حماية المستهلك بدمشق وريفها لـ«غلوبال»: أغلبها مواد تالفة ومجهولة المصدر العاصفة تتسبب بأضرار مادية بدمشق… متنبئ جوي لـ«غلوبال»: الحالة الجوية مستمرة لغاية الخميس القادم القطاع الخاص والتلطي وراء حجج فارغة… غرفة تجارة دمشق أنموذجاً..! وفاة مواطن بصاعقة رعدية وإصابة آخر… مدير مشفى شهبا بالسويداء لـ«غلوبال»: وصل المشفى مفارقاً الحياة 300 شركة سورية في “إكسبو” إيران… رئيس اتحاد غرف التجارة لـ«غلوبال»: المعرض فرصة لعرض المنتجات التي تخدم الصناعة والتجار ورجال الأعمال السوريين إصابة رعاة أغنام في صيدا بنار الاحتلال الإسرائيلي… مصادر محلية بالقنيطرة لـ«غلوبال»: القرى القريبة من الشريط الحدودي تواجه أخطاراً محدقة “القلب الأسود” يجمع باسم ياخور ب نادين الراسي وكارلوس عازار المدرب عبد الله مندو في ذمة الله للمرة الرابعة في تاريخه.. محمد الواكد هدافاً للدوري السوري تدابير احترازية لمواجهة العاصفة… معنيون بمحافظتي دمشق وريفها لـ«غلوبال»: استنفار كافة المديريات الخدمية وكوادر عمل مناوبة على مدار الساعة
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

جنون يصيب سوق العقارات في طرطوس، تعرّف على أسعارها!

ككل المحافظات السورية، تواصل أسعار العقارات في طرطوس ارتفاعاتها الخيالية دون وجود مبررات حقيقية لها.

عدد من أصحاب المكاتب العقارية في مدينة طرطوس، أكدوا أن أسعار أمتار المنازل ارتفعت بطريقة غير معقولة منذ بداية عام 2020، فالمنزل الذي كان بـ80 مليوناً أصبح بـ250 مليوناً، والمكتب الذي كان بـ30 مليوناً أصبح 130 مليوناً.

وأشاروا إلى أن سعر المتر من دون إكساء في مدينة طرطوس يتراوح بين مليون و250 ألفاً ومليونين ليرة أي أصغر منزل والبالغ 100 م2 بات سعره 125 مليوناً وفي الأحياء الجيدة 200 مليون، أما المنازل المكسوة فيزداد أسعارها أضعافاً لكون أسعار الخشب والحديد ومواد الإكساء أصبحت ناراً كاوية فالمنازل المكسوة التي تحتاج لإعادة تأهيل تتجاوز 300 مليون والجيدة الإكساء تصل إلى 400 – 500 مليون ليرة.

وحسب صحيفة الوطن، سجل أحد الأحياء الذي يعتبر ذا موقع اجتماعي مهم مبلغ المليار، ويزيد على أسعار منازلها وترتفع أسعار المكاتب والمحال التجارية بتواتر مستمر لكونها مطلوبة ولاسيما في وسط المدينة، فالارتفاع وصل إلى 200 بالمئة والمحل أصبح بـ300 مليون بدلاً من 60 مليوناً وأصبح ملياراً في الوسط التجاري وفقاً لمساحته وموقعه.

وتساءلت الصحيفة: كيف سيعيش الشاب في هذا الزمن مع راتب لا يتجاوز 75 ألف ليرة؟ كيف سيسحب قروضاً إن كانت قيمة سدادها أعلى من راتبه؟ ولكن السؤال الأهم أين مؤسسة الإسكان من السوق؟ لماذا لا تشكل جهة منافسة تساعد على تعديل الأسعار؟ لماذا لا تعود كالسابق الجهة الأقوى في الإعمار وبناء مساكن العمال والادخار والشبابي؟

من جهة أخرى، و مع دخول موسم التسجيل للعام الدراسي الجديد، اصطدم أرباب الأسر الحلبية ممن لديهم أطفال دون سن المرحلة التعليمية الأولى، بأجور التسجيل في روضات الأطفال الخاصة، حيث ارتفعت تكلفة التسجيل في العام الجديد، بنسب متفاوتة ما بين 30 إلى 50 بالمئة، التفاصيل من هنا.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *