خبر عاجل
جريمة جديدة تهز الحسكة… مصادرلـ«غلوبال»: مقتل شاب على يد شقيقه انطلاق المرحلة الثانية من تركيب بوابات الانترنت بريف دمشق… مصدر في الشركة السورية للاتصالات لـ«غلوبال»: سيتم توزيعها على 22 مقسماً اقتراح إلغاء وزارات وإحداث أخرى للمناصب الاقتصادية… خبير لـ«غلوبال»: رؤية مختلفة لشكل الحكومة القادمة في سورية آلية تسعير “لا غالب ولا مغلوب” الفيفا يوافق على تمثيل 3 محترفين لمنتخبنا الوطني يامن الحجلي يفتح النار على منتقدي الحلقات الأخيرة من “ولاد بديعة” لاوس تحتضن مباراة منتخبنا الوطني مع كوريا الشمالية ارتفاع تدريجي على درجات الحرارة… درجات الحرارة المتوقعة لا وجود لـ”لنكشات” والأسئلة شاملة وتناسب جميع المستويات… مدير الإمتحانات بوزارة التربية لـ «غلوبال»: تجهيز أكثر من 5 آلاف مركز بالمحافظات رغم استمرار قرار تصدير ذكور العواس.. تسريبات عن نية استيراد ملايين من رؤوس العجل والغنم… رئيس جمعية القصابين بدمشق لـ«غلوبال»:سيكون له أثر إيجابي إن صحت المعلومات
تاريخ اليوم
آرت | خبر عاجل

بسام دكاك: مكسيم خليل كان يتمنى يمثل معي

ما يزال بسام دكاك يتصدر منصات التواصل الاجتماعي بتصريحاته الفنية، حيث أعرب مؤخراً عن حزنه الشديد من الحال الذي وصل إليه زملاؤه الفنانون كون الوسط تحكمه “الشللية”.

وأكد دكاك بأن المحسوبية تسيطر حالياً على الوسط الفني، فبحسب رأيه من ينتمي لـ “شلة” من المنتجين أو المخرجين أو حتى أبطال العمل هم من يعملون فقط، قائلاً: “زهير رمضان استطاع أن يفعل ما يشاء معي، بس مع غيري ما استطاع، لما فصلني عن النقابة والعمل، هل يستطيع أن يفعل ذلك مع كاريس بشار أو طلال مارديني، أو معتصم النهار، السبب انه هدول واصلين”.

وفي سياق آخر ، قال دكاك إن مكسيم خليل كان يتمنى العمل معه في بدايته الفنية، معلقاً: “مكسيم خليل كان يتمنى إنه يمثل معي، وهو بيعرف”.

وبين دكاك أنه التقى بمكسيم وهو في مقتبل العمر عندما كانت والدته الراحلة ستيلا تصطحبه معه أثناء تصوير أحد المسلسلات، التي كانت تعمل فيها بالمكياج وتصميم الملابس.

وتابع دكاك بأنه سأل مكسيم حينها عن حلمه في التمثيل، ليخبره الأخير أنه لا يفكر بالتمثيل، وحلمه الوحيد كان بأن يصبح راقص باليه.

كما قال دكاك أنه تلقى العديد من المساعدات من أشخاص مقربين، لكنه يتمنى فقط أن يعود لعمله، معلقاً: “أنا ما بدي مساعدة من حدا، أنا بدي إرجع إشتغل، وربي أسرتي وأولادي وبيتي”.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *