خبر عاجل
جريمة جديدة تهز الحسكة… مصادرلـ«غلوبال»: مقتل شاب على يد شقيقه انطلاق المرحلة الثانية من تركيب بوابات الانترنت بريف دمشق… مصدر في الشركة السورية للاتصالات لـ«غلوبال»: سيتم توزيعها على 22 مقسماً اقتراح إلغاء وزارات وإحداث أخرى للمناصب الاقتصادية… خبير لـ«غلوبال»: رؤية مختلفة لشكل الحكومة القادمة في سورية آلية تسعير “لا غالب ولا مغلوب” الفيفا يوافق على تمثيل 3 محترفين لمنتخبنا الوطني يامن الحجلي يفتح النار على منتقدي الحلقات الأخيرة من “ولاد بديعة” لاوس تحتضن مباراة منتخبنا الوطني مع كوريا الشمالية ارتفاع تدريجي على درجات الحرارة… درجات الحرارة المتوقعة لا وجود لـ”لنكشات” والأسئلة شاملة وتناسب جميع المستويات… مدير الإمتحانات بوزارة التربية لـ «غلوبال»: تجهيز أكثر من 5 آلاف مركز بالمحافظات رغم استمرار قرار تصدير ذكور العواس.. تسريبات عن نية استيراد ملايين من رؤوس العجل والغنم… رئيس جمعية القصابين بدمشق لـ«غلوبال»:سيكون له أثر إيجابي إن صحت المعلومات
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

تعزيز العلاقات الاقتصادية والصناعية والتجارية بين سورية و بيلاروسيا

بحث وزير الأشغال العامة والإسكان المهندس سهيل عبد اللطيف مع دميتري بانتوس رئيس لجنة الدولة البيلاروسية للصناعات العسكرية رئيس الجانب البيلاروسي في اللجنة الحكومية المشتركة سبل تعزيز العلاقات بين البلدين بكل المجالات ولا سيما الاقتصادية والصناعية والتجارية وكيفية الارتقاء بها لتصل إلى مستوى العلاقات السياسية المتميزة.

من جانبه، أكد الوزير بانتوس، في تصريحات صحفية، دعم بلاده المستمر لسورية في حربها ضد الإرهاب وفي مختلف المحافل الدولية، منوها بعمق علاقات الصداقة التي تجمع البلدين، مشيراً إلى رغبة بلاده في تعزيز علاقاتها مع سورية في جميع المجالات.

بدوره الوزير عبد اللطيف، أكد وقوف بلاده إلى جانب بيلاروس ودعمها في وجه الهجمة الغربية الظالمة ضدها وضرورة بذل كل الجهود الممكنة من الطرفين لتعزيز علاقات التعاون والوصول إلى المستوى المطلوب بموجب توجيه قيادتي البلدين.

وكانت بدأت في بيلاروس اليوم اجتماعات الدورة الثامنة للجنة الحكومية المشتركة السورية البيلاروسية للتعاون التجاري والاقتصادي والفني بحضور وفدي البلدين، ويرأس الجانب السوري وزير الأشغال العامة والإسكان المهندس سهيل عبد اللطيف ومن جانب بيلاروس دميتري بانتوس رئيس لجنة الدولة للصناعات العسكرية.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *