خبر عاجل
الجريمة الثانية خلال الــ 24 الساعة بمحافظة الحسكة… مصادر لـ«غلوبال»: العثور على جثة امرأة متفسخة بالقامشلي قاطنو عين ترما بريف دمشق يطالبون بإعادة خدمات الهاتف والانترنت… مصدر بالشركة السورية للاتصالات لـ«غلوبال»: أنجزنا 30% من أعمال إعادة التأهيل فاحت ريحة البطاطا المصرية الهلامية! مع تسجيله أعلى ارتفاع منذ نصف قرن… هل يختفي بن الـ”روبستا” من رفوف المحلات… رئيس جمعية المحامص بدمشق لـ«غلوبال»: السوق المحلية تتأثر بالسعر العالمي 11642 هكتاراً مروية من سدود درعا…مدير الموارد المائية لـ«غلوبال»: الكميات المتوافرة ضمن عدّان السقاية وحسب الخطة الزراعية قمحنا العائد ولقمة العيش منح رؤساء الجامعات كافة الصلاحيات… وزير التعليم العالي لـ«غلوبال»: تعديل التقويم الجامعي لتعويض المحاضرات في مختلف الكليات رفح تحتاج تحركاً لاأمنيات الرئيس الأسد يترأس اجتماعا للقيادة المركزية لحزب البعث محاكاة محكومة بالخجل..!
تاريخ اليوم
آرت | خبر عاجل

حسام تحسين بيك ينفي بيعه مسلسل “الزايغ”

نفى حسام تحسين بيك الخبر المتداول بين المواقع الفنية حول بيعه نص مسلسله الشامي الجديد “الزايغ” لشركة MB لصاحبها ماهر برغلي التي سبق وأنتجت مسلسله “الكندوش”.

وشدد حسام لموقع “بوسطة” أنه لم يبع النص حتى هذه اللحظة لأي شركة إنتاج.

وكانت قد تداولت المواقع أيضاً أخبار عن تكلفة العمل الذي بحسب تصريحات نسبت لحسام أنه ضخم جداً وميزانيته تعادل تكلفة ثلاث أعمال، وبأنه سيغيّر مجرى الدراما السورية كلياً بسبب قصته المترابطة والتي تتضمّن أفكاراً لم يسبق لأي عمل درامي شامي طرحها من قبل.

وحول أحداث العمل فقيل بأنه مسلسل بيئة شامية يحاكي بقصته ما كان يجري بدمشق عام 1940 من خلال 45 حلقة تطرح مشكلة اجتماعية بطريقة كوميدية، حول ارتباط رجل مسن مع فتاة يافعة، السبب الذي يؤدي لحدوث صراع بينهما بسبب المجتمع الذي يعيشان به.

أما حول ماقيل عن معنى اسم مسلسل “الزايغ” فأشار حسام أن الاسم متعلق بموضوع وقصة المسلسل نفسه، حيث أن العمل يتناول قصة شخص “عيونه زايغة” بمعنى أنه محب للنساء.

يذكر أن مسلسل “الكندوش” كان أحدث أعمال حسام بمجال الكتابة، والذي أخرجه سمير حسين، حيث لاقى عدداً كبيراً من الانتقادات من قبل الجمهور بسبب بطء الأحداث وطول العمل، بينما انتقد آخرون طريقة إخراجه التي تسببت بتشوه النص، الأمر الذي تسبب بخلاف بين كاتب العمل ومخرجه بعد أن الصق كلاً منهما فشل العمل على الآخر.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *