خبر عاجل
انتشار كبير للمواد المطحونة في الأسواق…  جمعية حماية المستهلك بدمشق وريفها لـ«غلوبال»: أغلبها مواد تالفة ومجهولة المصدر العاصفة تتسبب بأضرار مادية بدمشق… متنبئ جوي لـ«غلوبال»: الحالة الجوية مستمرة لغاية الخميس القادم القطاع الخاص والتلطي وراء حجج فارغة… غرفة تجارة دمشق أنموذجاً..! وفاة مواطن بصاعقة رعدية وإصابة آخر… مدير مشفى شهبا بالسويداء لـ«غلوبال»: وصل المشفى مفارقاً الحياة 300 شركة سورية في “إكسبو” إيران… رئيس اتحاد غرف التجارة لـ«غلوبال»: المعرض فرصة لعرض المنتجات التي تخدم الصناعة والتجار ورجال الأعمال السوريين إصابة رعاة أغنام في صيدا بنار الاحتلال الإسرائيلي… مصادر محلية بالقنيطرة لـ«غلوبال»: القرى القريبة من الشريط الحدودي تواجه أخطاراً محدقة “القلب الأسود” يجمع باسم ياخور ب نادين الراسي وكارلوس عازار المدرب عبد الله مندو في ذمة الله للمرة الرابعة في تاريخه.. محمد الواكد هدافاً للدوري السوري تدابير احترازية لمواجهة العاصفة… معنيون بمحافظتي دمشق وريفها لـ«غلوبال»: استنفار كافة المديريات الخدمية وكوادر عمل مناوبة على مدار الساعة
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

خبير اقتصادي: النقص الحاصل عموماً في المشتقات النفطية يأتي تمهيداً لرفع سعر المحروقات

اعتبر الخبير الاقتصادي الدكتور عمار يوسف، أن النقص الحاصل عموماً في المشتقات النفطية يأتي تمهيداً لرفع سعر المحروقات الذي قد يكون بنسبة 50% خلال الأيام القليلة المقبلة، معتبراً أن أسلوب افتعال الأزمات ونقص المواد في الأسواق دائماً ما يكون مقدمة لرفع السعر حسب ما علمتنا السنوات الأخيرة!،

وقال يوسف حسب موقع المشهد، أنه حتى ولو لم ترفع الأسعار رسمياً حتى الآن إلا أن تأخر رسالة البنزين عشرة أيام، ورسالة الغاز شهرين، فهذا مؤشرات ومقدمات واضحة لرفع الأسعار قريباً، علماً أنه لا يوجد أسباب تعيق التوريدات كوننا نستورد المشتقات النفطية من إيران وروسيا، ومع ذلك فإن أي خلل في التوريد يفترض أن يظهر بعد شهرين أو ثلاثة وليس من اليوم الأول للأزمة الأوكرانية التي أصبحت الشماعة الجديدة.

و بيّن أن التوجه دائماً يكون لرفع سعر المحروقات مع إغفال ارتفاع الأسعار الكبير الذي سيصيب كل المواد والسلع بعدها، واصفاً حال الأسواق اليوم والارتفاع اليومي بالأسعار بالكارثي لاسيما مع اقتراب شهر رمضان المبارك، ومتوقعاً أن تظهر معوقات إضافية بتأمين المواد وغلاء أسعارها.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *