خبر عاجل
حملة اللقاح تنطلق الخميس… مدير صحة الحسكة لـ«غلوبال»: نهدف للوصول إلى 240 ألف طفل دعماً للمشاريع الصغيرة والمتوسطة… رئيس اتحاد عمال حمص لـ«غلوبال»: سوق دائم ضمن المدينة لتسويق منتجات العاملات وأسرهن كيلو الجارنك يصل إلى 50 ألف ليرة مقابل انخفاض بأسعار الموز والتفاح… عضو لجنة تجار سوق الهال بدمشق لـ«غلوبال»: الاحتكار أفضل من تلف محصول الثوم وعمليات تصدير البندورة بدأت أهالي الهامة يشكون إهمال طريق الخابوري… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: مشروع التزفيت سينطلق قريباً الكرامة يفوز قانوناً على الاتحاد أهلي حلب في سلسلة الفاينل 6 لدوري كرة السلة جهود تشريعية لدعم المشاريع الصغيرة… مدير هيئة الضرائب لـ«غلوبال»: القانون 18 يتيح منح قروض تشغيلية بأقل تكلفة مصرفية للمساعدة بتأمين دخل إضافي القروض التنموية أسست لمئات المشروعات الصغيرة بالسويداء…رئيس صندوق السلف لـ«غلوبال»: عدد المستفدين 28 ألفاً من ألغاز استلام الغاز إلى استفزاز إهتلاك الأسطوانات رفع الجاهزية استعداداً لحصاد القمح…عضو مكتب تنفيذي بدير الزور لـ«غلوبال»: اتخاذ كل ما يلزم لمنع حدوث الحرائق ومنع انتشارها “مال قارون” والمواطن؟!
تاريخ اليوم
خبر عاجل | رأي و تحليل | نيوز

صحيفة رسمية: هناك حلقة مفقودة يجب إيجادها كي تتصل الحكومة بالمواطن ويتحول لشريك لها

تحت عنوان “في حقيقة السوق السوداء.. المواطن شريك”، كتبت صحيفة البعث، إنه “وبعد تصفح ما يسمى كروبات فيسبوك، سوف تعرفون حقيقة الجزء الأكبر من السوق السوداء، حيث يتوفر الغاز والبنزين والمازوت”.

وأضافت الصحيفة، أنها لم تلاحظ وجود بيع منظم خارج دور البطاقة الذكية، داعية من يمتلك معلومة مختلفة أن يدلها عليها، واعتبرت أن ما يوجد في السوق السوداء إنما هو «مخصصات تنازل عنها أصحابها مقابل المال، وصار العمل بذلك “على عينك يا تاجر” والسُباب بالتأكيد سيطال الحكومة والتهم ستنهال على أجهزتها».

و استعرضت الصحيفة أزمة الطاقة العالمية، التي تحاول الإدارات والحكومات الكبرى حلها، وقالت بينما يحدث ذلك فإن الوضع في سورية، مايزال معلقاً على وصول التوريدات النفطية التي تصل بصعوبة جراء العقوبات، وأضافت أن البلاد وصلت إلى درجة انعدام إثر وصول النواقل، جراء استنزاف المخازن الاحتياطية، بينما يقول المواطن البسيط «أين تلك الانفراجات التي وعدتمونا بها؟ ألم تصلكم توريدات؟ أين ذهبتم بها؟».

وقدمت الصحيفة الأعذار للمواطنين، كون الأعباء باتت كبيرة عليهم وأثقلت كاهلهم، ليبقى «الدور على الجهات الرسمية في الحكومة في تبيان الوارد والاحتياج وكيف تمت ادارته وما هو مستوى التحسن قلّ أو كثر، لان الحل الوحيد للإجابة على تلك التساؤلات وغيرها هو الشفافية والصراحة مع المواطن».

وخلصت الصحيفة إلى نتيجة مفادها أن المواطن سيبقى في حيرة من أمره، في حال لم يطلع على تلك التفاصيل، وستتقاذفه الأخبار، «فلم يعد هناك كيمياء بين الحكومة ووسائل الإعلام أو ان هناك حلقة مفقودة يجب إيجادها كي تتصل الحكومة بالمواطن، ويتحول لشريك لها في تجاوز الأزمات بدل أن يتم شحنه ليصبح خصما لها!».

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *