خبر عاجل
تكليف الحكم السوري وسام زين بقيادة مباراتين في تصفيات كأس آسيا لكرة السلة النافذة الثانية من التصفيات الآسيوية.. منتخبنا السلوي يحل ضيفاً على البحرين خطط لإعادة التأهيل والصيانات… مديرة المواصلات الطرقية بحماة لـ«غلوبال»: تشمل طريق وادي العيون والطريق بين سنجار وريف إدلب هل يقتنع العالم أنها حرب عالمية؟ توقف إحدى صالات الضخ بالقامشلي عن العمل… مدير مياه بالحسكة لـ«غلوبال»: اتخذنا إجراءات إسعافية وماذا بعد الاعتراف المذهل بالتقصير؟ انقطاع التيار عن محافظة الحسكة… مدير عام الكهرباء لـ«غلوبال»: سببه عطل فني بريف الرقة منخفض قطبي مطلع الأسبوع القادم…الحالة الجوية المتوقعة خلال الأسبوع القادم إجراءات لتسويق الحمضيات… مدير عام السورية للتجارة لـ«غلوبال»: سنقوم بتسويق 20 ألف طن من المحصول  مشاريع لتحسين الخدمات ومنها الكهرباء… رئيس بلدية جرمانا لـ«غلوبال»: أعلنا عن مناقصات لمواقف مأجورة لم يتقدم إليها أحد
تاريخ اليوم
خبر عاجل | سياسة | نيوز

واشنطن توجه رسالة للدول العربية التي تتجّه للانفتاح على دمشق، وقطر تعلن: لسنا بصدد التطبيع حالياً

يبدو أن الانفتاح العربي على دمشق بات يثير حفيظة واشنطن، ويحرّك مباعث القلق لديها خوفا على مصالحها.

حيث أكدت الولايات المتحدة أنها لا تدعم مساعي بعض الدول العربية إلى تطبيع العلاقات مع الحكومة السورية، محذرة من أنه يتوجب “على الأصدقاء الانتباه للرسائل التي يبعثونها” إلى دمشق.

وعلق وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، خلال مؤتمر صحفي مشترك في واشنطن مع نظيره القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، على زيارة قام بها مؤخرا وزير الخارجية الإماراتي، عبد الله بن زايد آل نهيان، إلى سورية، وقال: “نحن نشعر بقلق من الرسائل التي تحملها بعض هذه الزيارات والاتصالات“.

وتابع: “لا ندعم التطبيع، ونود أن نشدد على أن أصدقاءنا وحلفاءنا يتوجب عليهم الانتباه للرسائل التي يبعثونها“.

بدوره، أعلن وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني أن الدوحة لا تنظر في المرحلة الحالية في إمكانية تطبيع علاقاتها مع حكومة الرئيس بشار الأسد.

وأعرب آل ثاني، أثناء المؤتمر الصحفي، عن أمله في أن “تحجم دول أخرى عن المزيد من الخطوات في سبيل تطبيع العلاقات مع الحكومة السورية“.

يذكر أن وزير الخارجية الإماراتي، زار دمشق قبل أيام، حيث أجرى محادثات مع الرئيس بشار الأسد.

طريقك الصحيح إلى الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *