خبر عاجل
بطولة غرب آسيا.. منتخبنا الوطني يخسر أمام نظيره الأردني اتحاد كرة القدم يعلن تأجيل مباريات دوري الرجال حتى إشعار آخر التنظيمات الإرهابية تواصل هجماتها على ريف حماة الشمالي… مصادر محلية لـ«غلوبال»: دحرهم عن السعن وإفشال محاولات تسللهم على محور السعن- الصبورة- المبعوجة حملة تبرعات يطلقها الاتحاد الوطني للطلبة… رئيس فرع الاتحاد بدرعا لـ«غلوبال»: رغبة كبيرة أبداها طلبة الكليات بتقديم المساعدة لأهلنا المهجرين من حلب تجمع وطني دعماً للجيش العربي السوري في ريف دير الزور الشمالي… المشاركون لـ«غلوبال»: متمسكون بأرضنا ووحدة وسيادة وطننا مركزان لاستضافة المهجرين من حلب… مديرة الشؤون الاجتماعية بطرطوس لـ«غلوبال»: خطة عمل لتقديم الخدمات وتلبية الاحتياجات الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بإضافة 50 بالمئة إلى الرواتب المقطوعة للعسكريين جاهزية قصوى لمرافقها وفروع المؤسسات التابعة… معاون وزير التجارة الداخلية لـ«غلوبال»: المواد الأساسية متوافرة في حماة وكافية لبضعة أشهر بدء استقبل الطلاب المهجرين من حلب… مدير تربية اللاذقية لـ«غلوبال»: توزيعهم وفق رغباتهم وبحسب البعد الجغرافي «الواي فاي» بسرعة 100ميغا… مدير المدينة الجامعية بدمشق لـ«غلوبال»: البداية من المكتبة المركزية ومقهى المدينة
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

وسائل التواصل الاجتماعي، بين نقل للحقيقة وابتزال متعمّد

يعتبر الحديث عن موضوع وسائل التواصل الاجتماعي من الأضداد، ففي الوقت الذي تمكننا فيه هذه الوسائل من معرفة الأخبار بسرعة كبيرة، إلا أن هذه الوسائل تركت آثارا سلبية على مختلف منافع الحياة، حيث أفقدت الكثير من القصص خصوصيتها وباتت حياتنا شبه مسرح على تلك الوسائل، ما جعل الجميع محطّ تساؤلات وانتقادات، حتى أن الكثير من الشرائح تأذت في بعض الأحيان بسبب تلك الوسائل، لا سيّما المسؤولين، حيث امتنع الكثير منهم عن التصريحات الإعلامية حتى لا يتم تأويل كلامهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ما وضعهم موضع سخرية وانتقادات في كثير من الأحيان.

اتحاد الصحفيين في سورية، أكّد مرارا أن وسائل التواصل الاجتماعي بأنواعها المختلفة لا تندرج ضمن الوسائل الإعلامية، لعدم وجود معايير وضوابط تحكم عملها.

واعتبر رئيس الاتحاد في تصريحات صحفية، أن الممارسات السلبية لرواد وسائل التواصل الاجتماعي وضعف القدرة على التحكم بها يمثل اعتداءا على حقوق الآخرين الذين يتعرضون للهجمات العشوائية.

وأكد عبد النور، أن ممارسة الشفافية مع المواطنين تتطلب عفوية من المسؤولين في طرح الواقع ومناقشته، معتبراً أن التعليقات الواردة على وسائل التواصل الاجتماعي لا يمكن تقييمها على أنها تمثل نسبة حقيقية من المجتمع، بسبب عدم مصداقيتها، وإمكانية التلاعب بمصدر الرسالة من قبل الراغبين بالترويج للسلبيات، واعتماد أسماء وهمية، وغيرها من الأساليب الملتوية.

على المقلب الآخر، يرى الكثيرون أن وسائل التواصل الاجتماعي نجحت في كشف التقصير والخلل في المؤسسات وعند المسؤولين حصراً، لكن على مايبدو أن بعض “الحمقى” من مستخدمي تلك الوسائل أفقدتها مصداقيتها بسبب الابتزال الذي وصلته في بعض الأحيان عبر تعليقات تخدش الحياء بعيدا عن أي قانون.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *