خبر عاجل
بعد حادثة سقوط شجرة على أحد المواطنين… مصدر بمجلس مدينة الحسكة لـ«غلوبال»: تشكيل لجنة للكشف الحسي والفوري على وضع الأشجار بالحدائق السوري فهد اليوسف يسجّل هدفاً مُذهلاً في دوري أبطال آسيا للنخبة فروجنا العزيز… الغالي يرخصلك بس ما في فلوس غرف صفية مسبقة الصنع في أسوأ حالاتها… مدير تربية درعا لـ«غلوبال»: لحظ عشرات المدارس بأعمال الترميم بخطة العام القادم سعر “تنكة” زيت الزيتون لم يكسره موسم العصر… مدير التجارة الداخلية بالسويداءلـ«غلوبال»: البيع يتم من المنتج إلى المستهلك مصدر لـ “غلوبال”: منتخبنا الوطني يلاقي نظيره الكويتي ودياً في هذه الحالة” الرئيس الأسد يصدر قانوناً يقضي بإحداث صندوق مشترك للقضاة تساقط الثلوج بمناطق طرطوس الجبلية ظاهرة غير مألوفة بالتوقيت… مدير الأرصاد الجوية لـ«غلوبال»: تغير تام لنمط الطقس مَن يمتلك السلطة القضائية الدولية؟ عدسة المثنى صبح تدور بالسعودية لتصوير مسلسل ام “أربعة وأربعين”
تاريخ اليوم
خبر عاجل | محلي | نيوز

وعود جديدة بانفراج قريب في أزمة النقل

لاتزال أزمة النقل تشكل الهم الأكبر لمعظم المواطنين، وسط أحاديث رسمية منذ بداية العام عن وضع أعداد كبيرة من الباصات في الخدمة،فماذا حل بتلك الوعود؟!

المدير العام للشركة العامة للنقل الداخلي في دمشق موريس حداد، كشف عن خروج 200 باص عن العمل بسبب تعرضهم للتدمير الكامل خلال الأزمة، مشيراً إلى أن الشركة تعاقدت مع إحدى شركات القطاع الخاص لإعادة تأهيل واستثمار 40 باصاً من الباصات المدمرة.

وأضاف حداد، أن الشركة تعتزم تخصيص 20 منها إلى خط البرامكة– الجديدة و20 باصاً إلى خط جسر الوزان– كلية الهمك، ويحصل على كامل إيراداتها لمدة سبع سنوات.

وأكد أن هناك إحدى الشركات الخاصة ستقوم بوضع 30 باصاً في الخدمة في المدينة قريبا، وفي هذه الحالة سيتم قبل نهاية العام إضافة 70 باص إلى منظومة النقل الداخلي تضاف إلى العدد الموجود حالياً وهو 110 باصات إضافة إلى وجود 100 باص لدى شركات النقل الداخلي الخاصة.

وأشار إلى أنه من المتوقع وصول عدد من الباصات منحة من الصين يصل عددها إلى 100 باص سيكون لمدينة دمشق وريفها عدد جيد منها، ما سيخفف من أزمة النقل الداخلي بشكل كبير، إضافة إلى تحسين واقع النقل الجماعي من ريف دمشق إلى المدينة، لأن الشركة في الوقت الحالي تقوم بتسيير عدد من الباصات على عدة محاور في ريف دمشق منها الجديدة والمعظمية وقطنا والقطيفة وصحنايا والتل.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *