خبر عاجل
عين على الطب والهندسات والأخرى على الجيبة أما رزق المعاهد فعلى الأهل… مدير الامتحانات لـ«غلوبال»: الدروس الخصوصية لا تخلق التفوق والمدارس تتمتع بسوية عالية قاطنو ببيلا يناشدون “الكهرباء” بإزالة الخطر عنهم وإعادة وصل الكابلات… رئيس البلدية لـ«غلوبال»: سنتواصل مع المعنيين لإيجاد حل فريق الثورة يفوز بلقب دوري كرة السلة للسيدات ماذا قدم أيهم أوسو مع نادي قادش الإسباني هذا الموسم؟ عدسة غلوبال تواكب فوز الكرامة على النواعير في دوري كرة السلة وفيتان بأخطاء طبية خلال أقل من شهر بدمشق… نقيب أطباء سورية لـ«غلوبال»: تحدث في كل دول العالم ولاتزال ضمن حدودها الطبيعية خسارة كبيرة لإيران والمنطقة ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي… رئيس دائرة الجاهزية بصحة حمص لـ«غلوبال»: 4 شهداء و17جريحاً الحصيلة النهائية محال تجارية لمجلس شهبا بالسويداء مؤجرة بتراب ”المصاري“… رئيس مجلس المدينة لـ«غلوبال»: مؤجرة بنظام الفروغ ونسعى لتعديلها عدوان إسرائيلي يستهدف جنوب مدينة حمص… رئيس دائرة الجاهزية بصحة حمص لـ«غلوبال»: الحصيلة الأولية شهيد وعشرة جرحى
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

جنون يصيب سوق العقارات في طرطوس، تعرّف على أسعارها!

ككل المحافظات السورية، تواصل أسعار العقارات في طرطوس ارتفاعاتها الخيالية دون وجود مبررات حقيقية لها.

عدد من أصحاب المكاتب العقارية في مدينة طرطوس، أكدوا أن أسعار أمتار المنازل ارتفعت بطريقة غير معقولة منذ بداية عام 2020، فالمنزل الذي كان بـ80 مليوناً أصبح بـ250 مليوناً، والمكتب الذي كان بـ30 مليوناً أصبح 130 مليوناً.

وأشاروا إلى أن سعر المتر من دون إكساء في مدينة طرطوس يتراوح بين مليون و250 ألفاً ومليونين ليرة أي أصغر منزل والبالغ 100 م2 بات سعره 125 مليوناً وفي الأحياء الجيدة 200 مليون، أما المنازل المكسوة فيزداد أسعارها أضعافاً لكون أسعار الخشب والحديد ومواد الإكساء أصبحت ناراً كاوية فالمنازل المكسوة التي تحتاج لإعادة تأهيل تتجاوز 300 مليون والجيدة الإكساء تصل إلى 400 – 500 مليون ليرة.

وحسب صحيفة الوطن، سجل أحد الأحياء الذي يعتبر ذا موقع اجتماعي مهم مبلغ المليار، ويزيد على أسعار منازلها وترتفع أسعار المكاتب والمحال التجارية بتواتر مستمر لكونها مطلوبة ولاسيما في وسط المدينة، فالارتفاع وصل إلى 200 بالمئة والمحل أصبح بـ300 مليون بدلاً من 60 مليوناً وأصبح ملياراً في الوسط التجاري وفقاً لمساحته وموقعه.

وتساءلت الصحيفة: كيف سيعيش الشاب في هذا الزمن مع راتب لا يتجاوز 75 ألف ليرة؟ كيف سيسحب قروضاً إن كانت قيمة سدادها أعلى من راتبه؟ ولكن السؤال الأهم أين مؤسسة الإسكان من السوق؟ لماذا لا تشكل جهة منافسة تساعد على تعديل الأسعار؟ لماذا لا تعود كالسابق الجهة الأقوى في الإعمار وبناء مساكن العمال والادخار والشبابي؟

من جهة أخرى، و مع دخول موسم التسجيل للعام الدراسي الجديد، اصطدم أرباب الأسر الحلبية ممن لديهم أطفال دون سن المرحلة التعليمية الأولى، بأجور التسجيل في روضات الأطفال الخاصة، حيث ارتفعت تكلفة التسجيل في العام الجديد، بنسب متفاوتة ما بين 30 إلى 50 بالمئة، التفاصيل من هنا.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *