خبر عاجل
هل وصلت الحرب نهاياتها؟ استعداداً لفصل الشتاء… نائب محافظ ريف دمشق لـ«غلوبال»: 5 مليارات ليرة لتنفيذ مشاريع للصرف الصحي بمختلف الوحدات الإدارية مشروعات لتحسين البنية التحتية الكهربائية… مصدر في كهرباء حماة لـ«غلوبال»: إعفاء 5 آبار من التقنين في الحاضر وتبديل الشبكات المهترئة في الشريعة انخفاض ملحوظ في أسعار الخضر… عضو لجنة المصدرين لـ«غلوبال»: بعض الأنواع انخفضت 100% مع استقرار الطقس وضخ الكميات المخزنة موزعو مازوت التدفئة يتقاضون زيادة على التسعيرة الرسمية… مصدر في مديرية التجارة الداخلية بالسويداء لـ«غلوبال»: التوزيع مازال بحدوده الدنيا تركيب مركزي تحويل كهرباء في تجمع الذيابية… عضو المكتب التنفيذي بالقنيطرة لـ«غلوبال»: يساهم بزيادة التغذية واستقرار الشبكة أملي لوالدتها صفاء سلطان: “لكي أنتمي، بكِ أكتفي ودونك أنتهي” أكثر من 207 آلاف وافد من لبنان… عضو المكتب التنفيذي بريف دمشق لـ«غلوبال»: تأمين كافة المتطلبات وتواجد فرق للدعم النفسي على المعبر عدسة غلوبال ترصد فوز الوحدة بلقب درع الاتحاد درجات الحرارة إلى انخفاض… الأحوال الجوية المتوقعة خلال الأيام الثلاثة القادمة
تاريخ اليوم
خبر عاجل | نيوز

وسائل التواصل الاجتماعي، بين نقل للحقيقة وابتزال متعمّد

يعتبر الحديث عن موضوع وسائل التواصل الاجتماعي من الأضداد، ففي الوقت الذي تمكننا فيه هذه الوسائل من معرفة الأخبار بسرعة كبيرة، إلا أن هذه الوسائل تركت آثارا سلبية على مختلف منافع الحياة، حيث أفقدت الكثير من القصص خصوصيتها وباتت حياتنا شبه مسرح على تلك الوسائل، ما جعل الجميع محطّ تساؤلات وانتقادات، حتى أن الكثير من الشرائح تأذت في بعض الأحيان بسبب تلك الوسائل، لا سيّما المسؤولين، حيث امتنع الكثير منهم عن التصريحات الإعلامية حتى لا يتم تأويل كلامهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ما وضعهم موضع سخرية وانتقادات في كثير من الأحيان.

اتحاد الصحفيين في سورية، أكّد مرارا أن وسائل التواصل الاجتماعي بأنواعها المختلفة لا تندرج ضمن الوسائل الإعلامية، لعدم وجود معايير وضوابط تحكم عملها.

واعتبر رئيس الاتحاد في تصريحات صحفية، أن الممارسات السلبية لرواد وسائل التواصل الاجتماعي وضعف القدرة على التحكم بها يمثل اعتداءا على حقوق الآخرين الذين يتعرضون للهجمات العشوائية.

وأكد عبد النور، أن ممارسة الشفافية مع المواطنين تتطلب عفوية من المسؤولين في طرح الواقع ومناقشته، معتبراً أن التعليقات الواردة على وسائل التواصل الاجتماعي لا يمكن تقييمها على أنها تمثل نسبة حقيقية من المجتمع، بسبب عدم مصداقيتها، وإمكانية التلاعب بمصدر الرسالة من قبل الراغبين بالترويج للسلبيات، واعتماد أسماء وهمية، وغيرها من الأساليب الملتوية.

على المقلب الآخر، يرى الكثيرون أن وسائل التواصل الاجتماعي نجحت في كشف التقصير والخلل في المؤسسات وعند المسؤولين حصراً، لكن على مايبدو أن بعض “الحمقى” من مستخدمي تلك الوسائل أفقدتها مصداقيتها بسبب الابتزال الذي وصلته في بعض الأحيان عبر تعليقات تخدش الحياء بعيدا عن أي قانون.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *