خبر عاجل
مرحلة من الاكتفاء الذاتي رغم صعوبة تحقيق هذا الهدف سوسن ميخائيل: “مجبورة اطلع ع التيك توك بدي عيش” سعر المعدن الأصفر الجديد “يشل” أسواقه الثلاثة بحلب… صاغة الذهب لـ«غلوبال»: حركة البيع محدودة ولا أثر إيجابي لتخفيض رسم الانفاق الاستهلاكي بعد زيادة نسبة الضريبة  تسجيل نحو مئة مهمة حريق بأقل من شهر… فوج إطفاء دمشق لـ«غلوبال»: 27 وفاة و 36 إصابة بحوادث مختلفة منذ بداية العام لتاريخه الرئيس الأسد يلتقي الرئيس العراقي ويبحث معه التعاون بين البلدين الحلاق والمرمور يساهمان في فوز العهد ضمن منافسات الدوري اللبناني الرئيس الأسد يلتقي ملك مملكة البحرين الرئيس الأسد يلتقي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي الرئيس الأسد يلتقي ولي العهد السعودي على هامش القمة العربية رحيل المخرج عبد اللطيف عبد الحميد
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

استنفار حكومي لتسويق موسم الحمضيات

تفقد رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس اليوم على رأس وفد حكومي سير إجراءات تسويق مادة الحمضيات من المزارعين في سهل جبلة من خلال المؤسسة السورية للتجارة.

كما تفقد المهندس عرنوس واقع تسويق الحمضيات في سوق الهال بمحافظة طرطوس واستمع إلى المنتجين وتجار الحمضيات ولجان سوق الهال.

في سياق متصل، أعلنت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك أن الحصيلة الأولية لكميات الحمضيات التي اشترتها المؤسسة السورية للتجارة من المزارعين خلال الموسم الحالي بلغت ضعفين ونصف الكميات المشتراة عن الموسم الماضي.

ورأت الوزارة أن ما يميز الشراء هذا العام أنه يتم من المزارعين مباشرة وبعيداً عن أي من حلقات الوساطة بينما العام الماضي كان الشراء من التجار.

إلى ذلك، و بناء على القرارات الحكومية، وزارة الاشغال العامة والإسكان تؤمن نحو ١٠٠ آليه لوضعها تحت تصرف السورية للتجارة لتسويق الحمضيات،وطلب وزير الأشغال العامة والإسكان المهندس سهيل عبد اللطيف من الشركات الإنشائية تأمين المطلوب وتجميع السيارات الشاحنة لنقل كميات الحمضيات المسوقة إلى المحافظات وتغذية أسواق الهال بالكميات الكافية من المحصول.

وبتوجيه من الرئيس بشار الأسد بدأ أمس المهندس عرنوس زيارة إلى محافظة اللاذقية على رأس وفد حكومي لتتبع واقع تسويق الحمضيات ووضع الإجراءات التي أقرها مجلس الوزراء في جلسته أمس موضع التنفيذ.

الجدير ذكره، أن الفلاحين يعانون كل موسم من عدم تسويق محصولهم و خسارتهم له، فهل سيكون هذا العام استثنائيا ويتم مساعدتهم بتسويق محصولهم بما يرضيهم؟

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *