خبر عاجل
اللجنة الاقتصادية تدعو أهل الصناعة لاستخدام الطاقة البديلة عوضاً عن الكهرباء… صناعيون من حلب لـ«غلوبال»: مكلفة وغير مجدية  تنظيم مئة معاملة فراغ سيارة يومياً… مصدر بنقل دمشق لـ«غلوبال»: نصفها مناقلة ما بين التجار درجات الحرارة أدنى من معدلاتها…الحالة الجوية المتوقعة خلال الأيام الثلاثة القادمة المونة وتحضيرات الامتحان تشل حركة مطاعم المأكولات الشعبية… رئيس الجمعية بدمشق لـ«غلوبال»: تراجع الإقبال إلى النصف وقريباً التسعيرة الجديدة دعماً لذوي الاحتياجات الخاصة…مدير الشؤون الاجتماعية بالقنيطرة لـ«غلوبال»: توزيع معينات حركية ومستمرون بالدعم شكاوى من تردي واقع الطرقات والصرف الصحي… رئيس بلدية الميدان لـ«غلوبال»: سنقوم بترميم الشوارع والتعبيد عند توافر الإسفلت معادلة غير موجودة خارج سورية… العمال يستقيلون والحكومة بحاجة عمال “ببلاش”… خبير اقتصادي لـ«غلوبال»: “صحيح لا تقسم، ومقسوم لا تأكل، وكُل حتى تشبع” سوزان نجم الدين: “كنت مفكرة حالي مطلقة” عدسة غلوبال ترصد أحداث تعادل الوحدة وحطين في كأس الجمهورية كأس الجمهورية.. الفتوة يقسو على تشرين في ذهاب الدور نصف النهائي
تاريخ اليوم
نيوز

تقرير صادم : 70 % من الكادر الصحي غادر سورية

أفاد تقرير للجنة الإنقاذ الدولية icr أن نسبة 70% من العاملين في القطاع الصحي غادروا سوريا، خلال عشر سنوات من الحرب الدائرة هناك.

ياتي ذلك في حين تشهد المشافي والمراكز الصحية في سوريا نقصاً في الكوادر الطبية، نتيجة هجرتهم من سوريا بسبب الحرب، لتصبح نسبة الأطباء مقارنةً بالمدنيين طبيباً واحداً لكل عشرة آلاف مدني.

ونتيجة الحرب والأوضاع الاقتصادية,اضطر الكثير من الأطباء والممرضين مغادرة البلاد، ما زاد الضغط على الأطباء المتبقين في سوريا، إذ يضطر معظمهم للعمل لأكثر من 80 ساعةً أسبوعياً لتعويض النقص.
بحسب أطباء من أجل حقوق الإنسان، قُتل مالا يقل عن 923 عاملاً من الكوادر الطبية في سوريا بين فترة اندلاع الحرب السورية في آذار 2011 حتى آذار 2020، قتل 190 شخصاً منهم في 2012 فقط، حيث شهدت سنوات الحرب الأربع الأولى أكثر حالات القتل والهجرة للأطباء.
فيما يلعب العامل الاقتصادي وتردي الأوضاع المعيشية عاملاً كبيراً في هجرة العاملين بالمجال الصحي, حتى أن أطباء سوريين فضلوا الهجرة للعمل في دول من العالم الثالث, كالصومال واليمن وغيرها, حيث تبقى الأجور أفضل مما يتقاضونه داخل سوريا.
وكالات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *