خبر عاجل
الأمبيرات… سرطان هادر للقيم المضافة أجور حصاد كل هكتار من القمح نحو مليوني ليرة… خبير تنموي لـ«غلوبال»: يجب إعادة النظر بسياسة التسعير الأحوال الجوية تلحق أضراراً بمحاصيل زراعية… رئيس اتحاد فلاحي طرطوس لـ«غلوبال»: التبغ بخير والخوف على القمح من الرطوبة من مخيمات رفح إلى جامعات العالم…العلم يقاوم الإرهاب الصهيوني بحضور أحمد مدنية.. الفيصلي يودّع مسابقة الكأس صائغان اثنان يستفردان في سوق الذهب بالقنيطرة… نائب عميد كلية الاقتصادلـ«غلوبال»: المواسم الإنتاجية بالمحافظة تحرك الذهب الفاشلون وأداء الإدارات..! تجار السوداء “يشعلون” سعر البنزين… سائقو تكاسي بحلب لـ«غلوبال»: الكازيات تبيعه 25 ألف ليرة وترفض السعر الرسمي السوري علاء الدالي يسجل ثنائية ويقود فريقه لتحقيق الانتصار في الدوري العراقي الرئيس الأسد يلتقي رئيس هيئة الحشد الشعبي في العراق
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

طريقة منح الخبز لمن ليس لديهم بطاقة ذكيّة

حددت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك، طريقة منح الخبز للحالات الخاصة كالطلاب خارج السكن الجامعي والعازبين المقيمين بصورة افرادية والاسر التي لم تحصل على بطاقة وغيرهم.

وأشارت الوزارة إلى منح بعض الحالات الخاصة مخصصاتها من الخبز التمويني وهذه الحالات هي الطلاب (خارج السكن الجامعي) والعازبون المقيمون في الحي بصورة إفرادية والأسر التي لم تتمكن من الحصول على البطاقة الإلكترونية بشرط أن توثق هذه الحالات من قبل المحافظين ضمن جداول تتضمن عدة معلومات منها (سبب عدم إصدار البطاقة الإلكترونية للمواطن) وترسل هذه الجداول إلى مديريات التجارة الداخلية في المحافظات والتي تقوم بدورها بالتنسيق مع المخابز التموينية العامة و(التموينية الخاصة في حال عدم كفاية الطاقة الإنتاجية للمخابز التموينية العامة) لتزويد الحالات الخاصة بمخصصاتها بشرط أن يتم تزويد الحالات الخاصة من ذات المخابز التي تتواجد ضمن مناطق سكن أو تواجد الحالات الخاصة.

وحول ما يخص الحالات الخاصة غير المذكورة أعلاه والتي تتواجد لدى جهات القطاع العام من (المناوبين والمقيمين فيها ودور الأيتام والمشافي العامة والمعاهد الشرعية ودور العبادة..)، بينت الوزارة أنه يتم توثيق هذه الحالات الخاصة من قبل المحافظين ومخاطبة الوزارات المعنية لبيان الحالات الخاصة التابعة لها والتي بحاجة إلى تخصيصها بمادة الخبز.

الصورة أدناه توضح الطرق بالتفصيل.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *